الصفحه ٨٢ : فيه ، وهو ينمو وينهد إلى الشباب والرجولة ، ولتُصبح ـ بكلِّ ما فيها مِن
مقصد ومعنى ـ محفورة في نفسه
الصفحه ١٠٦ : ـ أيضاً ـ كان يفتقر إلى كلِّ مزاياها الطبيعيَّة الخَطُّ الثاني مِن بني
حرب ، الذين لا يزالون كما كانوا
الصفحه ٥ :
الكلمة الأُولى
إنَّها موجَّهة إلى مركز الدراسات
والبحوث العلميَّة في بيروت.
تحيَّة
الصفحه ١٥٠ : ، وغثيان
لا يُنتج إلاَّ رغوة السَّمِّ!!!
توصَّل الحسين إلى هذا الفاصل مِن حديثه
، وسكت كأنَّ إعياء هبط
الصفحه ١٠٣ :
المساحات العنيدة التي هي تحويل يُحومِل في النفس ويرفعها مِن مرتبة إلى مرتبة ، ومِن
قرارٍ إلى قرارٍ ، سيظل
الصفحه ١٥٧ :
الأوَّل على يدي أبي بكر؟!! فيكف نُصدِّق أماناً يُقهقه به قرد جديد في عهد يزيد؟
ارجعا وفتِّشا عن أمان آخر
الصفحه ١٥ :
القسم الأوَّل
أزاميل
الأحضان
أهل
البيت
الأساس
حَجَّة
الوداع
أين
هو الحسين
إنَّه
هُنا
الصفحه ١١٢ : ، إلى غياب أخيه المختوم بالسَّم! إنَّها كآبة طالته مُنذ أكثر
مِن خمسين سنة ، وبنته بناءً نفسيَّاً
الصفحه ١١ :
مِن هؤلاء
المشَّائين ـ لقد كان كلُّ واحد منهم عدَّاءً وجوَّاباً ـ ابتداءً مِن النبي
الجليل ، الذي
الصفحه ٤٧ :
الحسين
: ـ كلامك ـ يا أبي ـ هو الصحيح في التلميح
، لقد تحسَّسته وأنا طفل أمرح مِن حِضن أُمي إلى
الصفحه ١٢٥ :
، كلما تعرَّضت في أيَّامها الصاعدة إلى فتنة برصاء ، فسَّخ صدرها مِن ضلوعه ، فتلجأ
إليه وتأخذ منه مَرهماً
الصفحه ٢٣ :
خشبة جَسدها ، وما
احتاك به مِن زهيد الشحم والدم ؛ مِن هنا كانت الولادة نحيفة رهيفة ، كالمصدر الذي
الصفحه ١١٥ :
الرسالة ، لقد تكامل
به ، فإذا هو مِن أجل أُمَّةٍ تبدَّت مِن رسالة ، أو رسالة تبدَّت مِن أُمَّة
الصفحه ٣٣ :
القُرفصاء ، بين يدي
مَن ينزل عليهم الآيات ، لقد قالوا في تلك الساعة : ما أطيب الرسول (ص) يُداعب
الصفحه ٥٢ :
تنفيذيَّة مؤلَّفة
مِن فرقة عسكريَّة خمسينيَّة العدد ، يرأسها أبو طلحة الأنصاري ، ينتظر تنفيذ