الصفحه ١٦٨ :
على خَطٍّ مِن
خطوطها المُدركة؟! ألم يكن هذا احتياطكم مُنذ خمسين سنة حتَّى هذه اللحظة الحُبلى
بمآثم
الصفحه ٤٥ :
الحسن
: ـ وهل لنا رأي يا أبي ، ونحن لا نقدر أنْ
نبنيه مِن غير الرجوع إليك في الرُّشد والسَّداد
الصفحه ١٠٢ :
الطويل مِن عمرها المهدور ، ونعمت بالعِزِّ والمَجد والكرامة ، في اللحظة التي
جعلها نبيُّها العظيم تتحرَّر
الصفحه ٨ : وفي جوهر الضمِّ!
يا للمُباهلة!
مَن كان ينام في عينَيْ الآخر قريراً أكثر؟
أنت في عينَيْ جَدِّك
الصفحه ٣١ : جَدِّه بذراعيه الصغيرتين ، ويَجثُم
فوق منكبيه ويُثَغْثِغ بالآية الهابطة مِن الجَنَّة التي رآها جَدُّه
الصفحه ٦٩ : : أزيحي لِثامك
مِن الدرب ، فقد شوَّشت الرسالة وزعزعت وحدة الأُمَّة ، فإنَّ ذلك هو الذي ، أصلا
ضَاَمَ
الصفحه ٧١ : عُنفوانها الأصيل؟!!
ـ ١٢ ـ
لم يتمكَّن الحسن ـ فقط ـ مِن مُلاحقة
الأحداث التي حصلت على الأرض ، مُنذ
الصفحه ٧٩ :
تتفتَّح عن مكامنها
ومقاصدها بين يديه ، وهو يجلوها بما هو مرهوب به مِن عقل ، هو ذخيرة ربِّه في أنقى
الصفحه ٨٣ :
، فإنَّ ذلك ما جعله واقفاً مذعوراً مِن مَغبَّة العصيان ، عِصيان جَدِّه في أعزِّ
أمانيه وتصاميمه ، وفي أفخم
الصفحه ٩٠ :
الحسين ـ وهو يتباهى
ـ :
الحسين
: ـ جَدِّي أنا هو الرسول. وأنت مَن هو جَدُّك؟
الصبيُّ
الصفحه ١١٧ : تتلقَّط بها بسيف أبيض وشَفة حمراء ، امشِ ـ يا ابني ـ
إلى ساحتك ، أتظنُّني سأبكي عليك؟ ولكنِّي بنيتك مِن
الصفحه ١٣٣ : هي له الآن في
شمولها المُطلق. إنَّها للأُمَّة تقطف منها ـ في كلِّ غَدٍ طالع عليها ـ ما يعينها
في
الصفحه ١٣٩ : بكثير من الشوق العفيف ، ثمَّ أجلسه قُبالته وهو يطرح عليه
السؤال :
الحسين
: ـ قبل أنْ أسألك عن أيِّ
الصفحه ١٤٧ :
مِخصاب!!! فهل يكون
لها مِن نعمة التعقيم أنْ تُخصب مُبايعة تمشي مع الصُّبح إلى صباح؟!!!
ما توقَّف
الصفحه ١٥٩ : القافلة وادي العقيق ، وتجاوزتها إلى الحاجز
مِن بطن الرُّمَّة.
ـ ٥ ـ
توقَّف الحسين قليلاً في هذه