الصفحه ٨٨ : الكريم ، والعدل والحَقِّ والمُساواة ، هي دروسه في الحقوق
والموجبات ، والصدق والنزاهة ونظافة الكَفِّ ، هي
الصفحه ٢٧ :
يكون أنساناً صادقاً
في دنياه ، ليكون ثوابه جَنَّة مِن ذلك الطراز ، وهي ـ أبداً ـ جَنَّة سيجدها
الصفحه ١٢٣ :
البليدين في معرض
الفَهم ، ويزيد بالذات كان على رأسهم في حقيقة الحُكم وحقيقة التمثيل ، كان في ثقل
الصفحه ١٢٨ :
أمَّا الأحداث التي استجدَّت في العصر ،
مُنذ غياب النبي إلى هذه الساعة الراقصة بيزيد ، فإنَّما هي
الصفحه ٦٢ :
الحسن
: ـ نحن مِن زمنٍ طويلٍ حاضرون ـ يا أبي ـ
لو أنَّ يقظة قد استدعتنا في عهد عمر ، لكنَّا
الصفحه ٩٩ : ، فيسرق الشام مع الغوطة ويُغرقهما في عِبِّه ...
إنَّ الأُمّة وحدها هي المُنزَّهة بين يدي أبيه مُنذ الساعة
الصفحه ١٩ :
مرسوخا في نفسيَّة
الفتى عليٍّ ، عندما لمحَ ـ لأوَّل مَرَّة ـ جبيناً تتخبَّأ ، دونه نجابة ومتانة
في
الصفحه ٧٩ :
تتفتَّح عن مكامنها
ومقاصدها بين يديه ، وهو يجلوها بما هو مرهوب به مِن عقل ، هو ذخيرة ربِّه في أنقى
الصفحه ١٠٢ :
عليها؟ ولكنَّها لم
تكن عُقدة يتمجَّد بها الفنُّ ، بلْ كانت حِقداً ذلَّت به الأُمَّة في مداها
الصفحه ١١٥ : ، وهكذا
تلبَّس أبوه خلوداً في الذكر تحيا به أجيال الإنسان ، وتفتقده ـ إذ تفتقر إليه ـ
كما لا تزال الأُمَّة
الصفحه ١٣٣ :
لم تكن المُبايعة التي قصدها الحسين في
حضرة الوالي ـ أبداً ـ ليزيد ، بلْ إنَّها لجوهر الإمامة التي
الصفحه ٩٧ :
عفَّان على حساب عليِّ بن أبي طالب.
لو أنَّ البراءة أو الغِيرة على كرسيِّ
الخلافة كانتا ضِلعين في
الصفحه ١٠٧ :
عليٍّ الاجتماعيَّة
في الحياة ـ على حقيقة واحدة تبنيه ، هي اعتماده الصدق المُتحلِّي بالعِفَّة
الصفحه ١٢٧ :
لقد علَّمه جَدُّه كيف يكون البذل
الصادق مادَّة لا تنضب ، بلْ تزيد مع كلِّ يوم يشتدُّ فيه الأخذ
الصفحه ١٨ : منه
وهو مِن عليٍّ ، فليكن القول هذا ـ عند مِن يُريد ـ مُختلَقاً ، ولكنَّ البيت ، ووجود
البيت في حدوده