الصفحه ٣٥ :
أعود فأقول : لو أنَّ الرسالة في
المُجتمع فعلت فعلها المُقدَّر لها حصوله في المُجتمع ، لما كانت
الصفحه ٤١ : ، وفرح
الثواب ، وعدل القضاء.
لقد جالت بعينيها هاتين ، في سقف البيت
، ومسحت بهما كلَّ حيطانه
الصفحه ٤٢ : أيُّ وفاء في تعديل الأُمور وتخليصها مِن زَيغها ، وإرجاع
الحَقَّ إلى نصابه.
لقد شرح الإمام علي ـ في
الصفحه ٦٩ :
وتُعطِّل إمكاناتها
في وجودها الإنساني فوق الأرض ، أمَّا الإمامة فقد حُجِر عليها في سقيفة أُخرى
الصفحه ٨٣ :
الأرض ، بما راح
ينقضُ الوصاية في التعيين ، ويشلُّ قوى البيت المبنيِّ للانطلاق الموجَّه والمدروس
الصفحه ١١٢ :
البهيم ، لفَّه
بكآبة موصولة بكلِّ كآبةٍ أُخرى عاناها في فترات مُتتالية ومُتمادية عليه ، مع
غياب
الصفحه ١١٣ : مَرَّ به تصوُّر الحسين
في هذه اللحظة ، التي تمكَّن فيها مُعاوية مِن حذف أخيه الحسن مِن صِفة الوجود!
لقد
الصفحه ١١٩ :
الخطر ، كما فعل
قبلك ، منذ عشر سنوات ، أخوك الحسن.
الحسين
: ـ أنت مُخطئ في ترصُّدك كُنه القضايا
الصفحه ١٣٩ : !
ولكنِّي أراك مَتيناً في رفقة الحَقِّ ، وصلباً في تحمُّل السُّهاد ، فاذهب الآن
إلى فراشك ، والبث حاضراً
الصفحه ١٤٤ : أوفدتُه مُنذ مُدَّة إلى الكوفة لدرس أوضاع المُبايعين
المُناصرين في العراق ، ألا ترى معي أنِّي جئت مَكَّة
الصفحه ١٥١ :
إلى جيل ، تزرعها في
خزائن روحها ، فتُورق وتُزهر وتُثمر المجد الذي يحيا به مُجتمع الإنسان.
تفوَّه
الصفحه ١٥٢ :
النفس والأوصال في تتبُّع سيرته المليئة بأسرار الذات ، وعُنفوان النفس ، والمنسولة
نسلاً مِن كلِّ عبقريَّة
الصفحه ١٦٦ :
عمرو
: ـ يظهر أنِّي المُوفَّق في اللحظة
الكبيرة ، أتقبل نُصحي أيُّها السيِّد؟
الحسين
: ـ هل أنت
الصفحه ١٦٨ : مَكَّة إذا أردت ، سيكون ابن العاص بانتظار رجوعك
، أمَّا إذا أردت أنْ تُخيِّم في هذه الأرض ففي (العقر) أو
الصفحه ٣٤ : تًكرِّر في ضراعتها : لو أنَّ حَجَّة الوداع ما حصلت إلاَّ بعد ثلاثين
مِن سنوات الهجرة ، أو بعد أربعين إذا