الصفحه ٩٣ : الباكر والمُطَّلع على واقع الأُمور
ومزاجها الملفوف بالرموز ، لقد راحت تتطوَّر المُعاناة في حياكة نفسه على
الصفحه ١٣٦ : جديدة تتوسَّع
الحياكة فيها ويتنوَّع جَدْلُ قمصانها. إنَّها الأُمَّة التي ستغتني بما تلبس ، وستترفَّه
بما
الصفحه ١٤٢ : عليه ، أمَّا تفضيلي مَكَّة على أيِّ مكان آخر في الوقت الحاضر ؛ فلأنَّها
حرم لا يجوز بسهولة انتهاكه
الصفحه ١٤٣ : في تجهيز الأُمَّة ، وتخليصها مِن النِّير الأسود ،
فاستسلم إليها في ساعة غَفلة ، فأوصلته الى الحُكم
الصفحه ١٤٥ :
ونهض الحسين
مُتوجِّهاً إلى مقعد في الزاوية الغربيَّة مِن المكان ، رفعه بيمينه وتناول
صندوقاً مِن
الصفحه ١٤٦ :
: ـ محمد ، هل يجوز لنا ـ بعد أنْ غُصنا
خمسين سنة في خِضَمٍّ مِن الأحداث ، ونحن أولياء جَدِّنا النبي ، وفي
الصفحه ١٤٩ : ، وأنَّه علينا أنْ نُنبِّه فيها طاقات الروح والوعي
والإدراك ، حتَّى تأخذ هي ـ مِن تنبُّهها ـ ما تحتاجه وهي
الصفحه ٥ :
الكلمة الأُولى
إنَّها موجَّهة إلى مركز الدراسات
والبحوث العلميَّة في بيروت.
تحيَّة
الصفحه ٨ :
وفي العينين : عين الصدق الأبيض
وعين الإباء المُعروك بالدم
تنام القضيَّة وتصحو
في جوهر اليقظة
الصفحه ٩ : ، فسهرتَ معه ليلاً طويلاً أشرق
صُبحه على رباط أبيض ، وصل العراق ، بالشام ، بارض الجزيرة الأُمُّ ، في حضن
الصفحه ١١ : سويٍّ.
أمَّا العبقريُّ الآخر الذي كانت
خُطواته أوسع مِن الدروب ، وراحتاه أندى مِن كلِّ دُيمة مَرَّت في
الصفحه ١٢ : تُقدِّم لكلِّ مَن يُحاول الوصول إلى كرسيٍّ مغروز القوائم في
بُرَك الدم ، على حساب مُجتمع ينهدُّ إلى دَركٍ
الصفحه ٢٠ : يبنيهم لاستلام الغَد ، وأنَّ الغَد العظيم هو في استمرار الرسالة التي تستردُّ
الإنسان إلى حقيقة الرُّشد
الصفحه ٢٦ :
تُكبِّل هذا الانسان
عن بلوغ حقيقته العُظمى في الحياة؟ لقد كان هذا الانسان بلا كتاب ، فهجَّأ له
الصفحه ٣٢ : الحَقِّ
والهداية ، في سبيل تمتين الحُفر في النفوس ، فينمو عودها أنقى ، وأصلب ، وأثبت في
واقع اللمس وترسيخ