الصفحه ١٢١ :
في أُسلوبها العتيق
الهزيل ، وعادوا بها إلى مَلَكيَّة سيف بن ذي يزن ، أوْ عرش قَبليٍّ مهزوز القوائم
الصفحه ١٢٩ :
يُعلِّمونها كيف
تحزم أمرها تجاههم وهي تقول : إنَّ في الشَّرِّ خيراً عميماً لأُولي الألباب!!!
هل
الصفحه ١٦٥ :
تألُّب الأيَّام!!!
وأراد أنْ يُظهر لها أنَّه لبَّى نداءها ـ وإنْ لم يُصدِّقها فيه ـ حتَّى يُثبت
الصفحه ١٦٧ :
لكان الآن معك في داخل الطوق ، أُكرِّر عليك أنْ تقبل النصيحة وتستعدَّ للاستسلام
لعبيد الله بن زياد
الصفحه ٣٩ : الشمس ، كان المُعتدي لا
يقبل إلاَّ بالتحدِّي.
لم يدرِ أهل البيت في أيَّة ساعة مِن
ذلك الليل ، تسلَّل
الصفحه ٤٤ : فصيلها الأوَّل في التجربة والسَّبر ، وجَسِّ المفاصل والأنباض ، حتَّى إذا
انتهى الشيخ المُسنُّ ، وكان
الصفحه ٥٤ :
لتكون في مُستوى
الريادة ، لقد أوصلنا الرسالة إلى جارتنا فارس ، وكنَّا فخورين بأنَّنا صدَّرنا
رسالة
الصفحه ٥٥ : :
كنت معك ، هنالك في الجلسة الملعب ، وهنا
في الشرح الأشهب ، لم تفتني حاشية واحدة مِن حواشي المَهزلة
الصفحه ٥٦ : السابقة ـ إلى التطبيق ، وكانت الخلافة الأُولى
لأبي بكر ، ورُدَّت إليه في الثانية ، حتَّى كانت الثالثة هذه
الصفحه ٦٣ :
في معركة أُحد بنت
البطولة التي حقَّقت النصر؟! إنَّي أرى المُجازفة بنت الحِكمة ، فلنرمِ بنفسنا إلى
الصفحه ٦٧ :
النبيُّ الذي هو الرسالة ، والتي هي بدورها جَدِّي النبي ، اللذان هما ـ في المآل
الأخير ـ المُجتمع الذي هو
الصفحه ٦٨ :
أنا لا أظنُّ ولا أقول بإمامة مسحوبة
مِن هذا الأساس في الجوهر ، يُمكن أنْ تختلُّ موازينها في خدمة
الصفحه ٧٠ :
بناها جَدِّي
لتُعانِق الغَد بحِلَّةٍ مِن فَخار!!!
ولقد خضناها في صِفِّين بذات النمط ، وما
كِدنا
الصفحه ٧٨ : أنَّه دائما في المسجد ، حيث الرسالة التي
هي صوت جَدِّه ، وضمير القضيَّة في وحدة الأُمَّة ، ولكنَّنا رحنا
الصفحه ٩٢ :
قال الامام ذلك وهو يتمشَّى في باحة
البيت ، دون أنْ يلتفت صوب الحسين ليتبين وقع كلماته عليه