الصفحه ٢٩ : ما تناولت تنظيماً
عاديَّاً مِن شؤون الهندسة ، كإنشاء بيت ، أو إنشاء قصر ، ينزل في الوحدة الصغيرة
الصفحه ٣٠ : ينضح منه ليعود
ويسقيه فلا يعطش ، أمَّا المعنى فإنَّه أبداً واحد ، فالقضيَّة التي هي في عُمق
الشمول
الصفحه ٤٦ :
وهدفنا وقضيَّتنا في
الوجود الإنساني الكريم ، الذي ستبقى تعمل الرسالة على تحقيقه؟
أمَّا
الإمام
الصفحه ٤٧ :
الحسين
: ـ كلامك ـ يا أبي ـ هو الصحيح في التلميح
، لقد تحسَّسته وأنا طفل أمرح مِن حِضن أُمي إلى
الصفحه ٨٠ : ، وهو الذي يُمثِّل رسالة ما نجح غيرها في المُجتمع ، وهو الذي
ينقدُّ ضلعاً أميناً مِن الرسالة ، وشَفرةً
الصفحه ٨١ :
البيت ، وكلُّ أهل
البيت ، بكلِّ ما في العبارة مِن معاني حقيقيَّة ومَجازيَّة على الأرض ، إنَّه
الصفحه ٩٦ :
بعد تسع سنين مِن هذا الحوار الذي نزل
في أُذن الحسين كأنَّه ذِخر النفس في الإباء والصدق والعُنفوان
الصفحه ٩٨ : اشتعلت
ثروة صغيرة حطَّمت الكرسيَّ على رأس عثمان ، ونبَّهت في بال الأُمَّة عِرقاً
صغيراً مِن الوعي والرفض
الصفحه ١٠٠ : عشرة سيوف يهزُّها دُفعة واحدة في وجوه هؤلاء القوم ، وخلف كلِّ واحد
منهم قبائل تُنادي : يا للجاهليَّة في
الصفحه ١٤٨ :
استدعيهم إلى وعيٍ
وإدراك ... أجل ، أنا لا أقدر ، ولا يُمكنني أنْ أكون إلاَّ في المركز الذي رسمه
لي
الصفحه ١٧ :
الأحضان
ليست قليلة تلك السنوات السِّتّ ـ وهي
التي حفرت في نفس الحسين حَفرها البليغ ـ لقد كان
الصفحه ٣١ :
القصد ، فتتنضَّد
حروفاً يرقص بها الوتر.
لو لم يكن الحسين (ع) لمَعة حُلوة ، في
حُلم ذلك الذي رقص
الصفحه ٥٧ :
لم يكن عثمان بَيْدَقها ، إنَّ عمر بن
الخطاب هو الذي زرعه بَيْدَقاً في لُعبة الشطرنج فيها ، لقد كان
الصفحه ٥٩ :
رعونة القبليَّة ، وليس فيها مِن قصد غير تشديد بني أُميَّة لتحطيم أهل البيت ، وبالتالي
تحطيم الرسالة التي
الصفحه ٧٦ :
الأُمَّة إلى هدر إمكاناتها ، وزعزعة كيانها ، والتفريط في حاجاتها المُلحَّة إلى
وحدتها وانسياقها نحو التحقيق