الصفحه ١١٧ :
صانها بصُلحها مع
نفسها ، فإذا هو القُدوة الدائمة التقديم كلَّما عصفت بأُمَّتي موجة ، فيها وهن
الصفحه ١٣٨ :
روعة التصميم
كأنِّي ـ وأنا في غُمرة مِن الاستغراق
مع الحسين ـ استمع إلى حديثٍ قد دار بينه وبين
الصفحه ١٤١ :
صَدَقَ وكَذَبَ
مروان ، صدق في توحيد المراوي ، وكَذَبَ في تعطيشنا وتعطيش مجموع الأُمَّة منها
الصفحه ١٥٩ :
عمرو بن سعيد ، ولن
نترُكك وحدك في مُواجهة القَدر!!!
بينما كان الحسين يُراقب الورقة
المفتوتة كيف
الصفحه ١٦٠ : مِن قرار ، ولكنَّه سريعاً ما انسحب وامتطى
الليل كأنَّه الخفَّاش ، ولكنَّه عَلِمَ في ما بعد أنَّ ما
الصفحه ١٦٢ :
الحسين
: ـ وإنَّها في الشهادة إذ يحين وقت الشهادة
، على رسلك يا بن مطيع!!!
ـ ٧ ـ
وأقلع الركب
الصفحه ١٦٤ :
بالحسين ، ولم يتركه في كربلاء حتَّى انضمَّ إلى سلسلة المُستشهدين.
ـ ٨ ـ
بعد هذه الرواية الطريفة
الصفحه ١٧٠ :
الصغيرة. افهمني ـ
يا طرماح ـ وروِّ شِعرك مِن أطيب المناهل!!!
ـ ١٢ ـ
وكان النزول في كربلاء ، يا
الصفحه ١٧٣ : ـ الإمام السيِّد محسن
الأمين
ثورة الحسين في الوجدان الشعبي ـ الشيخ
محمد مهدي شمس الدين
للمُؤلِّف
الصفحه ٧ :
مُباهلة :
إيهٍ أيُّها الحسين
أتكون الياء ـ مضفورةً عليك ـ شامةً مِن
عنبرٍ في غنجة التصغير
الصفحه ٥٠ : ، وعندئذ يُمكن
القول : جَلَّ الله وصدق وعده.
ـ ٨ ـ
لقد كان العرض طويلاً في هذه الليلة ، لقد
انتهى مع
الصفحه ٥٢ : سادس مطروح فيها كأنَّه
ـ أيضاً ـ جنديٌّ بسيط مِن حِجارة الشطرنج ، ولكنَّ الجلسة السُّداسيَّة لم تكن
الصفحه ٧١ : هي
التي تمتنُ ضلوعها في صدرها الأكبر!!!
وصبر قليلاً ثمَّ انتفض :
الحسين
: ـ ولكنَّنا نحن ـ يا أخي
الصفحه ١٤٧ : أنْ تتمادى بعد ، أُحبُّ أنْ أُذكِّرك بأنَّك وعدتني بنصِّ
الكتاب الذي وجَّهته إلى رؤساء الأخماس في
الصفحه ١٧٢ :
ويظنُّونها خيالاً مِن الوهم وضغثاً مِن
الأحلام!!!
والملحمة.
إنَّها الحقيقة الكبيرة في النفس إذ