الصفحه ٨١ : ، وبالتالي به هو الذي لا يقدر إلاَّ
أنْ يأخذهم جميعاً إلى صدره ، وقلبه ، وروحه ، بحُزمةٍ واحدةٍ مِن الشوق
الصفحه ٨٨ : إحاطة في الموضوع الفلسفي
، الذي يحتاج إلى تحقيقات باهرة الطرافة ، وواسعة الدرس والتدقيق ، إنَّما التلميح
الصفحه ٩٠ :
: ـ وجَدِّي أنا هو الرسول ، أمس دلَّتني
إليه أُمِّي عندما كان مُتوجِّهاً إلى ساحة المسجد.
وحاول الحسين أنْ
الصفحه ٩٧ :
إليه بالحرف الأبرز
والأجسم ، وهذا هو النمط الجديد الثالث الذي نفَّذ القصد ، وأوصل الخلافة إلى ابن
الصفحه ١١٩ : إلى الحاكم الواعي حتَّى تُفتِّش هي عنه سائساً مُتفانياً في
صيانتها ، لا مُستثمراً طاقاتها وخيراتها
الصفحه ١٣٣ : عمر بن الخطَّاب ، ولم يقبل إلاَّ أنْ
يوصلها إلى مَن يُتابع العَبث بها عَبث الفاسقين!!!
أمَّا
الصفحه ١٤٢ :
الوالي ، فحتَّى
أتمكَّن مِن ترك المدينة إلى حيث يتسنَّى لي كسب وقت أتمكَّن به مِن تنفيذ ما
صمَّمت
الصفحه ١٥٠ :
يلفظه الذِّلُّ هو
الواصل ـ بلا رحمة ـ إلى رغوة الغثيان ؛ لأنَّه وحده هو بَلادة في الفهم والروح
الصفحه ١٥٦ :
: ـ قُلْ للأمير : أنْ لا شيء يحجزني في أرض
أُريد أنْ أتركها إلى حيث يطيب لي.
يحيى
: ـ
إنَّه عصيان على ما
الصفحه ١٥٧ : العاص قد أرسل في أثرك أخاه سعيداً ، فقصده وبقي
يُلحُّ عليه حتَّى استحصل على أمان لك تعود به إلى مَكَّة
الصفحه ١٦١ : : ـ مَن أنا ـ يا ابن بنت الرسول ـ حتَّى
تُصغي إليَّ؟ ولكنِّي أربأ بك وأنت الحكيم البصير ، ويغلبُني حُبِّي
الصفحه ١٦٣ : !!!
ما كاد ابن القين يرى وجه زوجته دلهم
كيف يموج بما تقول ، حتَّى هبَّ مِن مكانه إلى الخارج ـ بعد ساعة
الصفحه ١٦٧ : الكابوس الذي يُرهقها ويُبعدها عن المحارم!!!
هل تُصغي إليَّ ـ أيُّها القائد ـ لتعرف
أين هي الصراحة؟ وأيُّ
الصفحه ١٤ : الصحيح انتحاراً.
تلك هي الكلمة التي أدعوك ـ يا قلمي ـ
إلى جَلوة حروفها ، إنَّ الحسين شرارة الكلمة
الصفحه ٢٧ :
لحَمَت الأرض بالجنان ، وما ضؤل الثواب على المدعوِّين إلى مُعانقة الحقيقة
الباهرة ، وكان الثواب تحقيقاً