الصفحه ٥٤ :
لتكون في مُستوى
الريادة ، لقد أوصلنا الرسالة إلى جارتنا فارس ، وكنَّا فخورين بأنَّنا صدَّرنا
رسالة
الصفحه ٧٦ :
أنْ تتطلَّبها مِن
المُتنادين إلى سياستها وصيانة حُرماتها ومُرافقها فوق الأرض ، وإلاَّ فإنَّ
الصفحه ٧٩ : الحسين ـ مع كلِّ
الذبذبات المُتجانسة التي رافقته بجميع تأوّداتها ، مُنذ الطفولة إلى كلِّ عهد آخر
تزيَّن
الصفحه ٩٣ :
لم
تختتم ـ بانتقال أُمِّه إلى حِضن أبيها ـ طفولة
الحسين ، ولكنَّها وسَّعت انتقاله إلى الرُّشد
الصفحه ١٠٣ :
المنتسب إليهم ، والمضموم
بهم إلى حقيقة خلود الذكر ، وخلود القيمة في استمرار مُجتمع الإنسان
الصفحه ١٤٧ :
مِخصاب!!! فهل يكون
لها مِن نعمة التعقيم أنْ تُخصب مُبايعة تمشي مع الصُّبح إلى صباح؟!!!
ما توقَّف
الصفحه ٢٥ : هما رمزان ـ بالذات ـ إلى مُجتمع ظهر منه
مُشتاق رائد تمكَّن مِن رصفه ورزمه في إطارٍ جديدٍ ، ومضى به إلى
الصفحه ٩٢ : ، كأنَّه فرخ بازٍ هبط مِن عِشِّه إلى الأرض ، وسريعاً ما
تلفَّعت بخمارها وقفزت إلى الخارج صوب ساحة المسجد
الصفحه ١١٨ : الرسول ، كان يُحاول
دائماً أنْ لا يظهر بها أمام السيِّد المهيب. بعد دقيقتين كان الحسين يدعو الوالي
إلى
الصفحه ١٣٨ :
روعة التصميم
كأنِّي ـ وأنا في غُمرة مِن الاستغراق
مع الحسين ـ استمع إلى حديثٍ قد دار بينه وبين
الصفحه ٩ :
توطئة :
ولا تزال الدعوة مرصوصة بجلالها يا شقَّ
القلم ، لقد وجَّهتْ إليك بالأمس تُناديك إلى ولوج
الصفحه ١٢ : تُقدِّم لكلِّ مَن يُحاول الوصول إلى كرسيٍّ مغروز القوائم في
بُرَك الدم ، على حساب مُجتمع ينهدُّ إلى دَركٍ
الصفحه ١٣ :
لا ـ لم تكن مسيرة الحسين مِن مَكَّة
إلى العراق نَزْقاً موصلاً إلى جنون الانتحار ـ إنَّما كانت
الصفحه ٣٣ : يستوي الفهم فيه والرواء!
ـ ٢ ـ
غير أنَّ الوصيَّة ما كانت بحاجة إلى
حَجَّة الوداع ، حتَّى يتناولها
الصفحه ٤٢ : البيت شجرة الأراك ، هي
ذاتها التي عطَّلت فعل الإمامة ، ومسختها إلى خلافة مُزوَّرة الإرادة ومجنونة
اليقين