الصفحه ٥٨ : بقبائله النابتة منه ، والهائمة الفائضة ، مُنذ
السَّحق مِن الزمان ـ مِن كلِّ هذه المفاوز والفَدافد ، إلى
الصفحه ٩٨ : إلى الكرسيِّ الذي تهرَّأت
قوائمه بسُوسٍ أصبحت بؤرته واسعة في أرض الشام.
ولكنَّ مُعاناة الحسين هي
الصفحه ١١٣ : حذفه قبل أنْ يموت ، لقد كان مُعاوية يخاف أنْ تنتقل الخلافة إلى الحسن بعد
موته ـ حَسْبما اشترطت مُعاهدة
الصفحه ١٥٣ : يوماً ، مِن أوَّل خُطوة خرج بها مِن مَكَّة ، إلى
آخر خُطوة خرَّ بها صريعاً في كربلاء العطشى وهي ضِفَّة
الصفحه ١٦٠ : الأُولى مِن الطريق (التنعيم) ألاَ وكان قد وجَّه رسولاً آخر خطف الطريق
خطفاً إلى يزيد في الشام ، يُطلعه على
الصفحه ٢٢ : في وحدة المنطق ،
ووحدة الصدق ، ووحدة الجوهر؟ أقول ـ ذلك ولم ألمح حتَّى اليوم ، مِن الأمسِّ
الدابر إلى
الصفحه ١٣٢ : نوعيَّته الأُمَّة ، بأنَّه
نوع لا يقصف ، وعندئذ فإنَّ الحسام هذا لا يُمكنه أنْ يحفظ اسم الذي ينزل إلى
الصفحه ١٥٤ : خشبة المسرح المُسمَّاة بكربلاء ، بارتباط
وثيق وممدود إلى خارج البصرة والكوفة ، إلى الشام ومصر ، واليمن
الصفحه ١٥٩ : القافلة وادي العقيق ، وتجاوزتها إلى الحاجز
مِن بطن الرُّمَّة.
ـ ٥ ـ
توقَّف الحسين قليلاً في هذه
الصفحه ٣٧ :
ـ ٢ ـ
لقد كان الحسين باكر التمييز والنُّضج ،
لا نردُّ ذلك إلى بُنية مُنسَّقة الاسنجام ، هي مِن
الصفحه ٤٣ : إلى سككه الماضية البالية ، التي لم تنبت في ما مضى لا زرعاً ولا
ضرعاً. أمَّا الرسالة فهي التي تضبط
الصفحه ٤٦ : احترم رأيك ، وألمح فيه
سِماتٍ مِن ملامح جَدِّك في المجال؟ سأُنقِّح رأيك بعد أنْ نستمع إلى أخيك الحسين
الصفحه ٧٠ : إليهم حتَّى نهزم فيهم الفوضى التي تُعتِّم على الإمامة دربها
إلى المُعالجة والتصحيح ، ولكنَّنا ما هزمناهم
الصفحه ١٤٠ :
جيِّداً إلى ما نصحته به ـ ولقد استشارني ـ لكان وفَّر عنَّا وعن نفسه إصغاء إلى
أسئلة تُشغل بالنا بالجواب
الصفحه ١٤١ : ، فلنعتمدها أيضاً سلاحاً عليه
، إلى أنْ يَقيض الله لنا وقتاً يُمكننا مِن التخلُّص مِن أوزار الماضي التي لا