الصفحه ١٢٤ : والوهم
الأعور. لقد ترك المعركة ورحل ، وهل كان مِن المُمكن أنْ يبقى ولا يرحل ، حتَّى
يُبعد عن الأُمَّة
الصفحه ١٦٦ : خاصرة الأُفق غيمة تمطر ، فهلاَّ تعِدل عن المُجازفة؟!
الحسين
: ـ إنَّ المُجازفة ـ يا لوذان ـ أنْ نعدل
الصفحه ١٤ : المأساة : تقرأ ثورة
الروح انتحاراً ، وتَقصيف السيوف في ساحات الدفاع عن الحَقِّ انتحاراً ، وبذل
النفس مِن
الصفحه ٧٧ :
خلف زاوية ... في
الواحدة : مُعاوية يتزايد في ضَحكه ، وهو يُقلِّب مِن كَفٍّ إلى كَفٍّ ، لُعبة
خضرا
الصفحه ٨٣ : توصياته قبل أنْ يترك الأرض ، إلاَّ أنَّ إيمانه بأبيه
بأنَّه سيتمكَّن مِن إعادة الأُمور إلى نصابها ، جعله
الصفحه ٩١ : ـ إلى الغَد؟
أمَّا الحسين ، فإنَّه نام تلك الليلة
وفي عِبِّه تسرح أحلام نابتةٌ مِن اللَّغز وهو يبسم
الصفحه ١١٦ : بعَزمي
وسؤددي ، إنَّ البطولة فيك هي الآن التي ترفعك إلى العالم الآخر ، الذي لا تنبت
فيه إلاَّ النفوس
الصفحه ١٤٥ :
ونهض الحسين
مُتوجِّهاً إلى مقعد في الزاوية الغربيَّة مِن المكان ، رفعه بيمينه وتناول
صندوقاً مِن
الصفحه ٣٤ :
الدودة إلى مربعها
الأوَّل ، وإذا الوصيَّة بعليٍّ هل الأُولى التي تتناولها بالقضم!!! فيا
للأُمْنِية
الصفحه ٥٤ :
لتكون في مُستوى
الريادة ، لقد أوصلنا الرسالة إلى جارتنا فارس ، وكنَّا فخورين بأنَّنا صدَّرنا
رسالة
الصفحه ٢٥ : هما رمزان ـ بالذات ـ إلى مُجتمع ظهر منه
مُشتاق رائد تمكَّن مِن رصفه ورزمه في إطارٍ جديدٍ ، ومضى به إلى
الصفحه ١٣٨ :
روعة التصميم
كأنِّي ـ وأنا في غُمرة مِن الاستغراق
مع الحسين ـ استمع إلى حديثٍ قد دار بينه وبين
الصفحه ٩ :
توطئة :
ولا تزال الدعوة مرصوصة بجلالها يا شقَّ
القلم ، لقد وجَّهتْ إليك بالأمس تُناديك إلى ولوج
الصفحه ١٣ :
لا ـ لم تكن مسيرة الحسين مِن مَكَّة
إلى العراق نَزْقاً موصلاً إلى جنون الانتحار ـ إنَّما كانت
الصفحه ٤٢ : البيت شجرة الأراك ، هي
ذاتها التي عطَّلت فعل الإمامة ، ومسختها إلى خلافة مُزوَّرة الإرادة ومجنونة
اليقين