الصفحه ٧٢ :
مُنذ ذلك التاريخ ـ ولمَّا يصل الدور
بعد إلى عمر ، وإنْ يكن له في كرسيِّ الخلافة الصدر والأُذن
الصفحه ٨٨ :
ملامس ، ولا يكون مجال التعبير عنها إلاَّ في احترام الإنسان لذاته الجميلة ، وعندئذ
فإنَّ المُجتمع هو
الصفحه ٤٩ : مِن فُرسان وخيول ، وسيوف وهوداج ، لقد كان على القافلة أنْ تقوم بمراسيم
نقل إمارة مِن قصرٍ إلى قصرٍ
الصفحه ٥٠ : المُتعهِّدين ، ويُنجِّي الطريق مِن زحمة الغبار ،
وأنْ يضبط الشوط ويجعله رحلة العُمر ، مِن أجل مَجيد إلى أمجد
الصفحه ١٦٢ : وابن مطيع يُشيِّعهم ، وفي
عينيه لهب جديد تركه يهبط إلى العميق مِن وجدانه ، والله أعلم كيف تحوَّل في
الصفحه ٢٦ :
تُكبِّل هذا الانسان
عن بلوغ حقيقته العُظمى في الحياة؟ لقد كان هذا الانسان بلا كتاب ، فهجَّأ له
الصفحه ٤٥ : لا يُشير إلاَّ إلى عمر بن
الخطاب ، ولقد تكشَّف لي الآن أنَّه مُقتدر في امتلاك الساحة التي يدخلها الآن
الصفحه ٦٣ :
في معركة أُحد بنت
البطولة التي حقَّقت النصر؟! إنَّي أرى المُجازفة بنت الحِكمة ، فلنرمِ بنفسنا إلى
الصفحه ٨٢ : فيه ، وهو ينمو وينهد إلى الشباب والرجولة ، ولتُصبح ـ بكلِّ ما فيها مِن
مقصد ومعنى ـ محفورة في نفسه
الصفحه ٨٧ : المُعبِّر عنه في البحث ، والبناء ، والسعي
إلى حقيقته المُتكاملة.
والمُعاناة
: ـ بمعنى واحد هي التي تُصيب
الصفحه ٨٩ :
خُنوع واستسلام ، وإمَّا إلى ثورةٍ ما ، عُبِّر عنها بطريقة ما.
هذا هو الغرض الآن مِن خدمة الموضوع هذا
الصفحه ٩٩ : تمَّ فيها وصول أبيه إلى الحُكم ، فالأُمَّة التي هي
جَدُّه في مُهمَّته الرساليَّة ، تناولت الآن محورها
الصفحه ١٢٠ : كلِّ ما يُعيدها إلى مُسلسلها المُتماوج بغُبار
قبليَّاتها المُتناحرة فوق كراسي مشيخاتها ، وذلك بتعيين
الصفحه ٥١ :
مع ولديه الإمامين ؛
تمتيناً لثقافتيهما في تعميق الفَهم وجَلوته عن طريق المُشاركة في الرأي
الصفحه ١١ :
، وسموَّاً ، مِمَّا جعل مُجتمعات الأرض تُفتِّش عن حقيقة وجودها الحضاري النبيل ،
ولا تجده إلاَّ في الإنسان