الصفحه ١٢٥ :
مبادئه في القضيَّة
مرهماً لجروح فيها بدأت تنزف ، وهكذا ستجري الأُمور برجوع الأُمَّة إلى أخيه الحسن
الصفحه ١٣١ : توصَّل
الحسين إلى تعيين ثُقله في الميزان ، وجَدَه لهوَّةً مُحنَّكة بصَواني الدنيا ، لا
يهتمُّ بتزيينها
الصفحه ١٣٦ : جديداً ينتقيه لها جوعها أو شبعها ، وستعرف أنَّ
كلَّ تُخمة تقع فيها تُعلِّمها كيف أنَّ الرجوع إلى جوع يكون
الصفحه ١٦٤ :
، ومنعوا عنها حقيقة التعبير ، وها هي بذاتها تستدعيه مِن الكوفة والبصرة لأنْ
يمثُل أمامها ويقودها إلى حالات
الصفحه ١٧٠ : الخيل مِن عِزٍّ إلى عِزٍّ ، تتنادى به السهول الفيحاء ، مَدَّاً
إثر مَدٍّ نحو الكوفة ، والبصرة ، في
الصفحه ١١٩ : إلى الحاكم الواعي حتَّى تُفتِّش هي عنه سائساً مُتفانياً في
صيانتها ، لا مُستثمراً طاقاتها وخيراتها
الصفحه ١٨ :
قال عنه : بأنَّه هو
مدينة العلم وعليٌّ بابها. وبأنَّ عليَّاً وحده ذو الفِقار. وبأنَّهما : عليٌّ
الصفحه ٦٩ : ينزف في غدير خُمٍّ!!!
إنْ نَسْتَفِقْ قبليَّات الجزيرة
وتَعُدْ إلى رقصها في الساحات ، فتلك هي
الصفحه ٧٤ : المُقتدرين ، حتَّى يُحوِّله مِن مؤدَّى إلى مؤدَّى ، أو بالأحرى مِن سَلبٍ
أسود إلى إيجابٍ أبيض!!!
مِن أبلغ
الصفحه ٩٤ :
بحاجةٍ إليك حتَّى تشرح لي : كيف أوصل أبو بكر الخلافة إلى عمر؟!
علي
: ـ لم تصل الخلافة إلى أبي بكر إلاَّ
الصفحه ١٢٩ : كان الحسين ـ وهو يستدرج في باله مثل
هذه الخواطر ـ يُهيِّئ نفسه للنزول إلى المعركة التي وصف مضمارها
الصفحه ٥ :
الكلمة الأُولى
إنَّها موجَّهة إلى مركز الدراسات
والبحوث العلميَّة في بيروت.
تحيَّة
الصفحه ١٥٠ :
يلفظه الذِّلُّ هو
الواصل ـ بلا رحمة ـ إلى رغوة الغثيان ؛ لأنَّه وحده هو بَلادة في الفهم والروح
الصفحه ١٥٧ : بشاعرنا الفرزدق ذاهباً إلى الحَجِّ ، سألناه عن الناس في
العراق تجاهك ، فأجاب : قلوب الناس معك ـ يا عمُّ
الصفحه ١٠٣ :
المنتسب إليهم ، والمضموم
بهم إلى حقيقة خلود الذكر ، وخلود القيمة في استمرار مُجتمع الإنسان