الصفحه ٥٦ : في إيصالها إلى
عثمان ، فتكشَّفت بها المُخطَّطات عن المقاصد الموجَّهة بأحكام ضِدِّ أهل البيت ، في
الصفحه ١٤٩ :
مِن عزم كشَّاف عن عُمق الحقائق ، إلى الإدراك أنَّ الأُمَّة كلَّها هي خزانة
العزم ، وخزانة الإدراك
الصفحه ١١٢ : جَدِّه عن منبر المسجد ، فغياب أُمِّه عن بَهجة البيت حاملة كلِّ النَّكَد ، فغياب
أبيه عن تركين الإمامة
الصفحه ٩٢ : ، كأنَّه فرخ بازٍ هبط مِن عِشِّه إلى الأرض ، وسريعاً ما
تلفَّعت بخمارها وقفزت إلى الخارج صوب ساحة المسجد
الصفحه ١٢٣ : ، يشدُّون حِقْويه
للارتفاع إلى مُستوى آخر ، ينتصر به في مجال تحقيق إنسانيَّته المُفتِّشة ـ أبداً
ـ عن مَثل
الصفحه ١٠٦ : ـ أيضاً ـ كان يفتقر إلى كلِّ مزاياها الطبيعيَّة الخَطُّ الثاني مِن بني
حرب ، الذين لا يزالون كما كانوا
الصفحه ١١٠ :
والضغينة ، هو العمل
المجيد المُفصح عن ذاته ، بأنَّ الوحدة هي المِعول الباني ، وأنَّ الأُمَّة هي
الصفحه ١٠٠ :
الخَطَّ عن استمراره الضابط!
ليت الحُكم وصل إلى عليٍّ عندما كان
يتمنطق بسيفه (ذي الفِقار) ، لقد قصفت
الصفحه ٩٦ : ، بتمويهها بالإخفاء والحَذر ، حتَّى لا يكون للآخرين تحضير مُعاكس
يُخرِّب الطريق إلى المقصد ويمنع عنه الحصول
الصفحه ١٠ :
تُباهي أوْ أنْ تَغترُّ؟
وراح القلم في كفَّي إلى صمت حريز ، وهو
يرقب قنِّينة الحِبر ، كأنَّه يهفو إليها
الصفحه ١١١ :
على الأُمَّة مِن هدر دمها وتفسيخ لُحمتها ، وتخلَّيت اليوم عن كرسيٍّ حتَّى يبقى
لنا دِخر في الأُمَّة
الصفحه ١٠٧ :
المُنزَّهة عن الكذب ، والزور ، والبُهتان ، فإذا هو عدالة إنسانيَّة شريفة
بالمُثل النبيلة ، الحاملة جوهر الله
الصفحه ٥٣ :
العلم والمعرفة ، في ظِلِّ وحدة قاسية الإحاطة ، مُبعَّدة عن كلِّ ما يُحرِّك فيها
جيشاناً يردُّها إلى
الصفحه ١٤٣ :
وبتقرير مصيره وهو وحده الخليفة الإمام ، ولكنَّه لم يجد منها مناصاً بعد خمس
وعشرين سنة ، أبعدته عن حقيقته
الصفحه ٣٨ : ـ عودة إلى الأرض ، وإلى النفوس ، تنهدر
بها الطاقات الفاعلة ، وينشل الزخم الواعي ، مُتلهياً بالعرض عن