الصفحه ١٦٥ : إلى مَحطَّة ، فإنَّهم أخذوا بروعَة القول ، ولكنَّهم
بقوا تائهين ، حائرين ، وكأنَّهم يستفهمون فاستدركهم
الصفحه ١١٧ : تتلقَّط بها بسيف أبيض وشَفة حمراء ، امشِ ـ يا ابني ـ
إلى ساحتك ، أتظنُّني سأبكي عليك؟ ولكنِّي بنيتك مِن
الصفحه ١٣٥ : حاجة الفرد ، مع تقلُّب الفصول مِن شمس تُحرق إلى صقيع يَلسع ، إلى
اعتدال يتبرَّأ مِن المُتناقضين
الصفحه ١٥٨ :
أُرشدهم إلى حقيقة هاجعة فيهم يجلونها بالصدق ، والإباء وعِزَّة النفس. إنَّها
القيمة التي يعيش بها الإنسان
الصفحه ٢٩ : الصادقة فيه ، فيبني مُجتمعاً صادقاً يصون فعاليَّاته
الفرديَّة الإنسانيَّة المُتحوِّلة ـ حتماً ـ إلى مُجتمع
الصفحه ٣٢ : ، إلاَّ بعد عشرين حَجَّة أُخرى ، على
الأقلِّ ، بمعناها المُشتاق إلى إطالة العهد مع صاحب البعث ، وحامل
الصفحه ٤٠ : .
أمَّا الخليفة الذي بدا كأنَّه المُنهار
، فإنَّه اقترب من المرأة ، وضمَّ الحسين إلى صدره وهو يُتمتم : كمْ
الصفحه ٧٣ : : إنَّ ليس التخطيط أقوى وأشدَّ فيلق مِن الفيالق التي
تمشي إلى حرب؟ بمثل هذا التخطيط قابل مُعاوية بن أبي
الصفحه ١٤٢ :
الوالي ، فحتَّى
أتمكَّن مِن ترك المدينة إلى حيث يتسنَّى لي كسب وقت أتمكَّن به مِن تنفيذ ما
صمَّمت
الصفحه ١٥٦ :
: ـ قُلْ للأمير : أنْ لا شيء يحجزني في أرض
أُريد أنْ أتركها إلى حيث يطيب لي.
يحيى
: ـ
إنَّه عصيان على ما
الصفحه ١٦٣ : !!!
ما كاد ابن القين يرى وجه زوجته دلهم
كيف يموج بما تقول ، حتَّى هبَّ مِن مكانه إلى الخارج ـ بعد ساعة
الصفحه ٦٢ : : إنَّ عائشة أوَّلا ثمَّ يأتي دور
الشام.
ما كاد الحسن يسكت عن حديثه الموجَز ، حتَّى
نهض الحسين يزرع
الصفحه ٣١ : ودمه ...
أمَّا الطفل الصغير الذي كان مجذوباً
إلى منكبي جَدِّه ، وهو يُملي على الناس كيف لهم أنْ
الصفحه ٣٩ : أُمويٌّ سفيانيٌّ إلى ساحة الدار ، واقتلع منها شجرة الأراك
التي كانت وحدها مَظلَّة النبي ، وكانت وحدها
الصفحه ٥٥ : ، لهذا كان التمثيل عليها هو في مفعوله الجاري!.
أَحبُّ إليَّ الآن أنْ أتمنَّى عليك ـ
يا أبي ـ أنْ تبقى