الصفحه ٦٦ : الإيمان ، ومِن ثمَّ بالنظام. إنَّ الإمامة
هي النظام ، وهي أُسلوب في الحُكم ، والسياسة ، والإدارة ، مشتقُّ
الصفحه ٧٣ : ، إنَّهم
المعدودون في البطانة المُخمليَّة : منهم عمرو بن عاص ، والمُغيرة بن شعبة ، ومروان
بن الحَكم ، وزياد
الصفحه ١٠٢ : البيت وكلُّ مَن يمُتُّ
إليهم بصِلة عن أيِّ مركز مِن المراكز الإداريَّة في دولة الحُكم ، وليس هذا وكفى
الصفحه ١٠٥ :
يتعلَّم كيف يكون الوصول إلى كرسيِّ الحُكم ، وامتلاكه وتحويله مِن الحَقِّ
العامِّ الموزَّع على الأُمّة جمعا
الصفحه ١١٣ : الصلح ـ أمَّا وقد مات الحسن قبله بجُرعة مِن عسل ،
فمعناه التحرُّر مِن ميثاق ، وجعل الحُكم ينتقل عاديَّاً
الصفحه ١١٨ : الشام ، ابن أبي زريق رسول يزيد ، ولا أظنُّ مروان بن الحَكم
خفَّف مِن تحريضك على تنفيذ الأوامر ، وهو
الصفحه ١٢٠ :
أخاك ، فأيُّ حُكم
ليس في يده أدوات تنفيذ الإعدام بمَن هُمْ ضِدَّ العهد ، أو بمَن يُمكن أنْ
الصفحه ١٢٣ :
البليدين في معرض
الفَهم ، ويزيد بالذات كان على رأسهم في حقيقة الحُكم وحقيقة التمثيل ، كان في ثقل
الصفحه ١٢٩ : النعمان ، وأبي
موسى الأشعري ، وزياد ابن أبيه أوْ أخي أخيه ، ومروان بن الحَكم ، وعبيد الله بن
زياد ، وهذا
الصفحه ١٣١ : ـ بالتالي ـ
تفنُّن قِرَديٍّ وفَهديٍّ الأظافر ، يأمر بإنشابها في عُنق مَن لا يبايعه على
كرسيِّ الحُكم.
ليس
الصفحه ١٣٦ : ، وقد وسَّخها الاستعمال ولطَّخها بغُبار البُغض
والزيغ والتعدي ، وطمع الاستئثار بأنانيَّة الحُكم والثرا
الصفحه ١٣٩ : ء المدينة ، حول عزل الوالي ابن عتبة وإبداله بمروان بن الحَكم ، هنالك أسئلة
ثلاثة طرحها الوالي قبل أنْ يُعزل
الصفحه ١٤٠ :
الحسين
: ـ والوالي الجديد ـ مروان بن الحَكم ـ ألم
يُجِب على الأسئلة المطروحة؟
محمد
: ـ إنَّه
الصفحه ١٤١ : على مروان بن الحَكم ، أنْ
تُجيب عليها؟
الحسين
: ـ اصغ إليَّ ـ يا محمد ـ عندي وحدي الجواب
عليها ، ولن
الصفحه ١٤٦ : أرضاً واليها عبيد الله بن زياد ، أو مروان بن الحكم ، أو
عمرو (الأشدق) ، وسائسها يزيد بن مُعاوية ، لأرض