الصفحه ٢٦ : السبع ، وكلُّها موسوعة
المَمرَّات إلى جنان تشرب الكوثر مِن راحتي الوعد السخي ، الذي سيتمتَّع به
الإنسان
الصفحه ٤١ : مِن السماوات السبع ، فارتعش تحت
وطأتها جسمها بكلِّ أوصاله ، ومالت برأسها صوب أسماء بنت عميس ، وفاضت
الصفحه ٥٦ :
ـ ٩ ـ
ما قلَّ تخوُّف الإمام عليٍّ مِن وصول
الحُكم إلى عثمان بن عفَّان ، ولقد تكشَّف لأهل البيت
الصفحه ٦٠ :
بالحقيقة ، إنَّ الفترة الزمنيَّة التي
قضاها عثمان في الحُكم ، والتي لم تقلَّ عن اثنتي عشرة سنة
الصفحه ٦٣ :
في معركة أُحد بنت
البطولة التي حقَّقت النصر؟! إنَّي أرى المُجازفة بنت الحِكمة ، فلنرمِ بنفسنا إلى
الصفحه ٧٥ : ، ولقد ألبس تصرُّفه حِكمة لا نزال نلمسها اليوم ، بأنَّها
هي التي يفتقر إلى جوهرها المُجتمع ، الذي هو إطار
الصفحه ١١ : عقلاً ، وأنَّ التسابق إلى مراكز الحُكم والثروة ليس
قوَّةً ولا غِنىً ، ولا أيَّ تحقيق يدوم ، وأنَّ الحُكم
الصفحه ٥٢ : ثلاثة أيَّام فقط ، بعد ثلاثة أيَّام
يلفظ الحُكم الرهيب عبد الرحمان بن عوف ، فتُزلزل الأرض زلزالها على
الصفحه ٩٩ : تمَّ فيها وصول أبيه إلى الحُكم ، فالأُمَّة التي هي
جَدُّه في مُهمَّته الرساليَّة ، تناولت الآن محورها
الصفحه ١٠٠ :
مع أنَّ وصوله إلى
الحُكم هو الوصول الهزيل ، بعد مُرور ثلاثين سنة مِن غياب ، وانقطاع أبْعَدا
الصفحه ١٠٩ : أنْ يفعل في
الدفاع عن مصالحها ، راح إلى اعتماد وسيلة أُخرى هي التخلِّي عن الحُكم كأداة
تؤجِّج ناراً
الصفحه ١١٩ : ـ مِن
التخلِّي عن الحُكم شِراء الوقاية مِن تهلُكة ، فهذا ما لم يُتحفَّظ منه أوْ له ، بلْ
كان يترقَّبه
الصفحه ١٤٣ : في تجهيز الأُمَّة ، وتخليصها مِن النِّير الأسود ،
فاستسلم إليها في ساعة غَفلة ، فأوصلته الى الحُكم
الصفحه ١٤٥ : مروان بن
الحَكم؟
محمد
: ـ هل هذا كلُّ شيء؟
الحسين
: ـ وماذا تُريد بعد؟
محمد
: ـ والمؤَن ، والعتاد
الصفحه ١٢ : لا
أداة تفرقة ، وكان التنازل عن الحُكم ، والابتعاد عن إراقة الدم ، إحياءً لقدوةٍ
لا تزال حتَّى الآن