الصفحه ١٦١ : : ـ مَن أنا ـ يا ابن بنت الرسول ـ حتَّى
تُصغي إليَّ؟ ولكنِّي أربأ بك وأنت الحكيم البصير ، ويغلبُني حُبِّي
الصفحه ١٦٣ :
الحسين؟! وجدَّ
الحسين؟!
زهير
: ـ وكيف أهرب مِن يزيد؟! وقرود يزيد؟! ومِن
زياد؟! وابن زياد
الصفحه ١٦٦ : !!!
بينما كان ابن عكرمة يعصر عينيه ويضغط
أُذنيه تحت وطأة ما يرى ويسمع كان ، الحسين يأمر باستئناف السير
الصفحه ١٦٩ : وتنفيذ ابن زياد ، يفوق الثلاثين ألفاً ، أُتراها ستتهيَّب
الأجيال؟!!
ولكنَّ الحسين تمكَّن اليوم مِن
الصفحه ١٧٥ : ......................................................................... ٨٧
عهد ابن الخطَّاب............................................................... ٩٣
عهد ابن
الصفحه ٦ : الصوافن والقلاع ، جاء مع ابنة
الرسول وأُمِّ الحسنين كأنَّه زهر مَلفوح بنارٍ ـ ليكون مع الحسن مِن شَكل
الصفحه ١٠ : . أنا لا آخذ الكلمة الإَّ منك
، ولا أبنيها جداراً إلاَّ بخفقة مِعصمك ، فهل لك أنت مِمَّا أردُّه إليك أنْ
الصفحه ٣٤ : كانت سرعة ابن
الخطَّاب في هندسة أمير يتسلَّم الأمارة ، قبل أنْ ينشط لها وعيٌ جديد يلمح
عليَّاً ويستدعيه
الصفحه ٣٦ :
تُردِّد : هذا ابني مِن عليٍّ وفاطمة ، إنَّه وأخوه عُقدة البيت ، وإنَّهما
سيِّدان مِن أسياد الجَنَّة
الصفحه ٤٥ : : ألا يُمكننا ـ وها نحن
في هذا الواقع الجديد ـ أنْ تُعيد النظر ـ أنت بالذات ـ في بُنية ابن الخطاب
الصفحه ٤٦ : ، وقد تلألأت أساريره بفيض مِن الرضى ، فإنَّه
ابتسم وقال : نِعمَّا أنت ـ يا أبني يا الحسن ـ أُتراني لا
الصفحه ٤٧ : تحسُّس صواب آخر أبداه أخي الحسن ، كأنَّه ضِلع مِن ضِلوع تلك الأُمِّ
المسكينة ، وهي تشتري ابنها مِن قَبضتي
الصفحه ٤٩ : في حبال أمعائه.
بالحقيقة ، إنَّ السبب كان ابن وتَيرة
جَنَّ بها أبو لؤلؤة ، نحر الأمير بها ثمَّ
الصفحه ٥٢ : الآخرون مِن سيف المقصلة ؛ لأنَّ ابن عوف أجبرهم ـ كما أجبر نفسه ـ
بالمُبايعة ، وأشرقت شمس جديدة على عالم
الصفحه ٦٣ : هي التي طعنه بها ابن مُلجم! وهو خاشع تحتها في
مِحراب المسجد؟! ومِن أين لابن مُلجم أنْ يعرف معنى