الصفحه ١٦٧ : خطوط القوافل؟! لماذا تتحكَّمون (بواقصة) وتمنعونني عن السير إلى الكوفة
والبصرة؟ ولماذا أنت الآن في إحكام
الصفحه ٩٤ :
بحاجةٍ إليك حتَّى تشرح لي : كيف أوصل أبو بكر الخلافة إلى عمر؟!
علي
: ـ لم تصل الخلافة إلى أبي بكر إلاَّ
الصفحه ١١٢ : مُعمَّقاً ، بالمعاني الناتجة مِن ذات
الاحتكاك بها مع تقدُّمه بالعُمر ، واجتلائها مِن مَدَرها في واقع الأحداث
الصفحه ٤٩ : نقلت القافلة المُعدَّة
خصِّيصاً لهذا المشوار ، إمارةً ، هي بين يدي أبي بكر ، إلى شيخٍ آخر اسمه عمر بن
الصفحه ٦٤ :
طويلة مَدَّ لها رُمحه في ساحات الجهاد؟!!
لقد كانت الدُّعابة ـ إنَّنا الآن نقول
ـ في نيَّة عمر ، يَمزح
الصفحه ٩٣ : طفولته ، التي شاهدت انتقال الولاية إلى عمر بن الخطَّاب.
٢ ـ عهد ابن الخطَّاب :
بانتقال الخلافة ـ وهي
الصفحه ٤٢ : ، وها هي الآن إمارة الحكم تنتقل ـ باسم الرسالة ـ مِن أبي بكر إلى عمر بن
الخطاب ، دون أن يكون للذمَّة
الصفحه ٥٤ : إلاَّ مِن حَكِّها وهي في عُماها الأحمر.
لم يكن المجلس الاستشاري هذا بحاجة
إلاَّ إلى عمر بن الخطاب
الصفحه ٥٧ :
لم يكن عثمان بَيْدَقها ، إنَّ عمر بن
الخطاب هو الذي زرعه بَيْدَقاً في لُعبة الشطرنج فيها ، لقد كان
الصفحه ٦٣ : يَقتل عثمان إلاَّ عمر ، فهل يكون لمُعاوية ثأر مِنَّا والجاني
عمر؟!!.
ولكنَّ أُمَّة جَدِّي هي الضحيَّة
الصفحه ١٥٥ :
ـ ٣ ـ
أدرك الحسين ـ وهو لا يزال في المَحطَّة
الأُولى ـ التنعيم عبد الله بن عمر ، فلنُصغ إلى هذا
الصفحه ٤٧ : بي الثلاثة
عشر مِن سنوات العمر ... إنِّي أشعر أنِّي مِن عمر الرسالة التي اختصر بها جَدِّي
عمر الدهر
الصفحه ٥٠ : المُتعهِّدين ، ويُنجِّي الطريق مِن زحمة الغبار ،
وأنْ يضبط الشوط ويجعله رحلة العُمر ، مِن أجل مَجيد إلى أمجد
الصفحه ٧٢ :
مُنذ ذلك التاريخ ـ ولمَّا يصل الدور
بعد إلى عمر ، وإنْ يكن له في كرسيِّ الخلافة الصدر والأُذن
الصفحه ٣٣ : سياسة الزُّعماء المُتشرِّبين روح
القبليَّة هي العميَّة!
لم يكن عمر بن الخطَّاب ضعيف السجيَّة ،
إنَّه