الصفحه ٦١ :
إنَّ فترةً زمنيَّةً حلَّ بها عثمان
خليفة مُتنكِّراً لمعنى الخلافة ، وتمكَّنت مِن تحريك النفوس
الصفحه ٧٧ :
خلف زاوية ... في
الواحدة : مُعاوية يتزايد في ضَحكه ، وهو يُقلِّب مِن كَفٍّ إلى كَفٍّ ، لُعبة
خضرا
الصفحه ٨٢ : فيه ، وهو ينمو وينهد إلى الشباب والرجولة ، ولتُصبح ـ بكلِّ ما فيها مِن
مقصد ومعنى ـ محفورة في نفسه
الصفحه ٩٧ : الإطلاق ، إنَّما هنالك ـ بالعكس ـ نيَّة مُبيَّتة تنام على ما سينام عليه بيت
موزون مِن الشعر ، قيل
الصفحه ١٠٠ :
مع أنَّ وصوله إلى
الحُكم هو الوصول الهزيل ، بعد مُرور ثلاثين سنة مِن غياب ، وانقطاع أبْعَدا
الصفحه ١٠٢ :
الطويل مِن عمرها المهدور ، ونعمت بالعِزِّ والمَجد والكرامة ، في اللحظة التي
جعلها نبيُّها العظيم تتحرَّر
الصفحه ١٠٦ : ـ أيضاً ـ كان يفتقر إلى كلِّ مزاياها الطبيعيَّة الخَطُّ الثاني مِن بني
حرب ، الذين لا يزالون كما كانوا
الصفحه ١٢٠ : النبي ، أمَّا
الخليفة فجَدِّي النبي ـ أيضاً ـ هو الذي انتقاه مِن أكفَّأ أبناء الأُمَّة ، بعد
أنْ أنشأ
الصفحه ١٢٨ : ـ حبالاً متينة ، يُدْلون بها إدلاءهم إلى الآبار التي يكونون قد تعبوا
بحَفرها ، ينشلون بها ريَّهم مِن الما
الصفحه ٥ : ،
ولست أرى أيَّ كاتب يطيب قلمه ما لم يُعالج قضيَّة صحيحة يتبنَّاها ويُرشف منها
لون حبره.
لقد تمنَّى
الصفحه ٨ : وفي جوهر الضمِّ!
يا للمُباهلة!
مَن كان ينام في عينَيْ الآخر قريراً أكثر؟
أنت في عينَيْ جَدِّك
الصفحه ٣١ : جَدِّه بذراعيه الصغيرتين ، ويَجثُم
فوق منكبيه ويُثَغْثِغ بالآية الهابطة مِن الجَنَّة التي رآها جَدُّه
الصفحه ٦٩ : : أزيحي لِثامك
مِن الدرب ، فقد شوَّشت الرسالة وزعزعت وحدة الأُمَّة ، فإنَّ ذلك هو الذي ، أصلا
ضَاَمَ
الصفحه ٧١ : عُنفوانها الأصيل؟!!
ـ ١٢ ـ
لم يتمكَّن الحسن ـ فقط ـ مِن مُلاحقة
الأحداث التي حصلت على الأرض ، مُنذ
الصفحه ٧٩ :
تتفتَّح عن مكامنها
ومقاصدها بين يديه ، وهو يجلوها بما هو مرهوب به مِن عقل ، هو ذخيرة ربِّه في أنقى