الصفحه ٦٣ : ، وهل
لغيرنا نحن أنْ يثأر؟!
لم يمرَّ هزيع أوَّل مِن ذلك الليل
إلاَّ وكانت القوافل وخيول الجُند ، تترك
الصفحه ٩٣ : ـ بقناعته الراسخة ـ مِن حَقِّ أبيه علي ، ولا تنتقل إلاَّ عنه إلى مَن هو في
الخَطِّ الذي رسمته أُبوَّة جَدِّه
الصفحه ١٠١ : المألوف طَعمه في لحَظة الموت ، ومفارقة الأحباب لأعزِّ
الأحباب؟ أم أنَّها مزيج آخر ، يتولَّد في النفس مِن
الصفحه ١٠٧ : ، وتلفُّظه الحياة مِن جوهرها
الكريم ، ويطرده العقل مِن دائرته المُفتِّشة ـ أبداً ـ عن لذَّة حَلِّ الرموز
الصفحه ١١٠ : لنهج أبيه ، إنَّ النهجين مِن مَعدن واحد. لمَّا كان السيف ناجحاً كأداة
في تقويم الأُمَّة ولَمِّ شملها
الصفحه ١٢١ : ، وزيَّنهم بالصدق ، والطهر ونظافة
الكَفِّ ، مِن دون أنْ يطمع برغيف لم تخبزه له فاطمة ، وقد عجنته مِن طحين
الصفحه ١٣١ : يُمكن الحسين أنْ يُقدِّم له
أيَّ نوعٍ مِن مُبايعة فيها قَبول أو رضوخ ، فمُعاوية ـ بالذات ـ بعد أنْ
الصفحه ١٤١ :
صَدَقَ وكَذَبَ
مروان ، صدق في توحيد المراوي ، وكَذَبَ في تعطيشنا وتعطيش مجموع الأُمَّة منها
الصفحه ١٤٤ : ـ أكمِل!
هَزَّ الحسين برأسه وهو يسمع ارتياح
أخيه محمد ، مِن مُتابعة السرد والوقوف على مسيرة التصميم
الصفحه ١٦٢ : وابن مطيع يُشيِّعهم ، وفي
عينيه لهب جديد تركه يهبط إلى العميق مِن وجدانه ، والله أعلم كيف تحوَّل في
الصفحه ١٦٦ : مُتمكِّن مِن معرفة ذاتك؟ هات
النصيحة حتَّى أسمع.
عمرو
: ـ أنا لوذان بن أبي عكرمة ، لا يبدو لي
أنَّ في
الصفحه ١٦٨ :
على خَطٍّ مِن
خطوطها المُدركة؟! ألم يكن هذا احتياطكم مُنذ خمسين سنة حتَّى هذه اللحظة الحُبلى
بمآثم
الصفحه ٣٠ : ينضح منه ليعود
ويسقيه فلا يعطش ، أمَّا المعنى فإنَّه أبداً واحد ، فالقضيَّة التي هي في عُمق
الشمول
الصفحه ٤٥ :
الحسن
: ـ وهل لنا رأي يا أبي ، ونحن لا نقدر أنْ
نبنيه مِن غير الرجوع إليك في الرُّشد والسَّداد
الصفحه ٤٨ :
هذا أنا يا أبي ، في شعوري والتفافي
بقضيَّة أُدافع عنها بأُسلوب مِن عُنفوان. أمَّا رأي أخي ، ولا