الصفحه ٧٨ : نُفتِّش عن
الأزاميل التي نحتته وصاغت منه بطلاً ما نسجت مثله أنوال الملاحم ، لقد خضنا البحث
وعنوانه : (أين
الصفحه ٨٧ :
المُعاناة
والمُعاناة
: ـ يا لها مِن عِمارة يبنيها الإنسان مِن
كلِّ ضجيج يصخب به مِن نفسه وفي
الصفحه ٩٢ : ، كأنَّه فرخ بازٍ هبط مِن عِشِّه إلى الأرض ، وسريعاً ما
تلفَّعت بخمارها وقفزت إلى الخارج صوب ساحة المسجد
الصفحه ١٣٢ : بهلوان آخر اسمه عمر ؛ لأنَّه أصبح يُدرك أنَّ ساحة
الصراع تستدعي نزولاً حاملاً في يمينه سيفاً ، تستفيد مِن
الصفحه ١٥١ : الحسين بمثل هذا المعنى الموشَّى
بالدم ، وسكت كما يسكت البُركان بعد قذفه غمراً مِن الحُمَم ، أمَّا الفجر
الصفحه ١٦٧ :
أنْ تحذف اسم أبيك مِن بداية انتسابك ، اترُكه لابن مُعاوية وَصْلة كُفر ، وحَلقة
مجون ، لماذا تدعي
الصفحه ١٦٩ : وتنفيذ ابن زياد ، يفوق الثلاثين ألفاً ، أُتراها ستتهيَّب
الأجيال؟!!
ولكنَّ الحسين تمكَّن اليوم مِن
الصفحه ٢٢ : في وحدة المنطق ،
ووحدة الصدق ، ووحدة الجوهر؟ أقول ـ ذلك ولم ألمح حتَّى اليوم ، مِن الأمسِّ
الدابر إلى
الصفحه ٢٦ : ، وتُفرِّطها العادات والتقاليد ، وأبالسة الشياطين
، وأُلوف مِن القبائل المُشرَّدة ، والعشائر الضائعة في الليل
الصفحه ٣٨ :
غاب وبقي كامل
الحضور في المسجد ـ إنَّها وصيَّته ـ لقد سمعها مِن جَدِّه وهو يتغنَّج عليه فوق
منبر
الصفحه ٥١ : ، والإفاضة
في التعمُّق والإدراك ، والتحسُّب في مُعالجة القضايا المصيريَّة الذاتيَّة مِن
جهة ، والاجتماعيَّة
الصفحه ٥٤ : تُعزِّز الإنسان وتحميه ـ بالإيمان الصافي ـ مِن كُفر الإنسان ، لتكون
جارتنا معنا في ميزان مُعادلة مِن
الصفحه ٦٦ : والمكان ،
وهي التي انصهرت في عبقريَّته الفريدة ، واستقطبته إليها ، كأنَّه أعزُّ وأنبل
وأجهد مَن لبَّاها
الصفحه ٦٨ :
أنا لا أظنُّ ولا أقول بإمامة مسحوبة
مِن هذا الأساس في الجوهر ، يُمكن أنْ تختلُّ موازينها في خدمة
الصفحه ٧٣ : مِن استحالتها بقرة حَلوبا بين يدي عمرو بن العاص!
أمَّا الرجال الكبار الذين عاونوه في
عمليَّات البصم