الصفحه ٨٣ :
، فإنَّ ذلك ما جعله واقفاً مذعوراً مِن مَغبَّة العصيان ، عِصيان جَدِّه في أعزِّ
أمانيه وتصاميمه ، وفي أفخم
الصفحه ٩٠ :
الحسين ـ وهو يتباهى
ـ :
الحسين
: ـ جَدِّي أنا هو الرسول. وأنت مَن هو جَدُّك؟
الصبيُّ
الصفحه ١١٧ : تتلقَّط بها بسيف أبيض وشَفة حمراء ، امشِ ـ يا ابني ـ
إلى ساحتك ، أتظنُّني سأبكي عليك؟ ولكنِّي بنيتك مِن
الصفحه ١٣٣ : هي له الآن في
شمولها المُطلق. إنَّها للأُمَّة تقطف منها ـ في كلِّ غَدٍ طالع عليها ـ ما يعينها
في
الصفحه ١٣٩ : بكثير من الشوق العفيف ، ثمَّ أجلسه قُبالته وهو يطرح عليه
السؤال :
الحسين
: ـ قبل أنْ أسألك عن أيِّ
الصفحه ١٤٧ :
مِخصاب!!! فهل يكون
لها مِن نعمة التعقيم أنْ تُخصب مُبايعة تمشي مع الصُّبح إلى صباح؟!!!
ما توقَّف
الصفحه ١٥٠ : ، وغثيان
لا يُنتج إلاَّ رغوة السَّمِّ!!!
توصَّل الحسين إلى هذا الفاصل مِن حديثه
، وسكت كأنَّ إعياء هبط
الصفحه ١٦٤ : ، كبذل الأُمِّ ذاتها مِن أجل ولدها ، انسحب الحسين نحو
المحطَّة الثانية وهي (الخزيميَّة) ، ولكنَّها ما
الصفحه ٢٤ :
إنَّ القصد المنسول مِن هذه الرسالة ، التي
حقَّقت ذاتها فوق الأرض وتحت ظلال السماء ، هي التي وسَّعت
الصفحه ٢٩ : ما تناولت تنظيماً
عاديَّاً مِن شؤون الهندسة ، كإنشاء بيت ، أو إنشاء قصر ، ينزل في الوحدة الصغيرة
الصفحه ٩١ : أيضاً جَدَّك يقول : «هذان
ابناي ، إنَّهما إمامان قاما أم قعدا» وهما سيِّدان مِن أسياد الجَنَّة؟
الحسين
الصفحه ٩٥ : رسالة
، ولا حَقٌّ يُنطق به بلسان الإنسان.
أمَّا القبليَّة التي تطلب تحديداً
لمعناها المسحوب مِن ضلوع
الصفحه ١٤٣ :
وبتقرير مصيره وهو وحده الخليفة الإمام ، ولكنَّه لم يجد منها مناصاً بعد خمس
وعشرين سنة ، أبعدته عن حقيقته
الصفحه ١٧٢ :
ويظنُّونها خيالاً مِن الوهم وضغثاً مِن
الأحلام!!!
والملحمة.
إنَّها الحقيقة الكبيرة في النفس إذ
الصفحه ٥٥ : :
كنت معك ، هنالك في الجلسة الملعب ، وهنا
في الشرح الأشهب ، لم تفتني حاشية واحدة مِن حواشي المَهزلة