الصفحه ٥٤ : تُعزِّز الإنسان وتحميه ـ بالإيمان الصافي ـ مِن كُفر الإنسان ، لتكون
جارتنا معنا في ميزان مُعادلة مِن
الصفحه ٦٦ : والمكان ،
وهي التي انصهرت في عبقريَّته الفريدة ، واستقطبته إليها ، كأنَّه أعزُّ وأنبل
وأجهد مَن لبَّاها
الصفحه ٦٨ :
أنا لا أظنُّ ولا أقول بإمامة مسحوبة
مِن هذا الأساس في الجوهر ، يُمكن أنْ تختلُّ موازينها في خدمة
الصفحه ٧٣ : مِن استحالتها بقرة حَلوبا بين يدي عمرو بن العاص!
أمَّا الرجال الكبار الذين عاونوه في
عمليَّات البصم
الصفحه ١٠٤ : والإنجاز عليهم ، إنَّما هو الخَصم الذي يملك ويقدر مِن دون
أنْ يتأثَّم أو يتورَّع.
ولقد كانت المُحاولة
الصفحه ١١١ : لم أُنشئ صُلحاً مع
مُعاوية مِن أجل مُعاوية ، ولكنِّي خفت على أهل البيت مِن الانقراض السريع ، وأشفقت
الصفحه ١١٨ :
وضع البوَّاب أسعد ماثلة الشمع فوق
قاعدتها مِن المكان ، وانسحب مُثقلاً بوجفة هَمٍّ على ابن بنت
الصفحه ١٥٢ :
النفس والأوصال في تتبُّع سيرته المليئة بأسرار الذات ، وعُنفوان النفس ، والمنسولة
نسلاً مِن كلِّ عبقريَّة
الصفحه ١٦٣ :
الحسين؟! وجدَّ
الحسين؟!
زهير
: ـ وكيف أهرب مِن يزيد؟! وقرود يزيد؟! ومِن
زياد؟! وابن زياد
الصفحه ١٦٥ :
لها أنَّه الوفيُّ ؛ وحتَّى يُعلِّمها أنَّ المُلبِّي صادق في ما يُلبِّي ، وأنَّه
لن يهرب مِن الساحة
الصفحه ٢٧ :
يكون أنساناً صادقاً
في دنياه ، ليكون ثوابه جَنَّة مِن ذلك الطراز ، وهي ـ أبداً ـ جَنَّة سيجدها
الصفحه ٢٨ : نظيرها مِن
الملاحم ، أمَّا الحسن والحسين ، فمنهما الحُلم الذي انبثق مِن الوجدان الممسوح
بالشوق والخيال
الصفحه ٣٥ : واحدة ليست حروفها مِن حروف الرسالة ، إنَّها
وحدها كانت الوصيَّة ، وإنَّها وحدها التي بنت وجمعت ، فهي
الصفحه ٤١ :
فرح وطمأنينة ، كأنَّها
كلَّها مِن جَنَّة موصوفة ، لا تغتبط بمثلها إلاَّ الذات المؤمنة بفيض الحَقِّ
الصفحه ٤٤ :
إلى صدره ، مِن
اتِّهامه بالأنانية ، فلصقها بالغير حتَّى تتبرَّأ مِن التُّهمَة وتنجح ، وكان أبو
بكر