الصفحه ٣٤ : تًكرِّر في ضراعتها : لو أنَّ حَجَّة الوداع ما حصلت إلاَّ بعد ثلاثين
مِن سنوات الهجرة ، أو بعد أربعين إذا
الصفحه ٣٧ :
ـ ٢ ـ
لقد كان الحسين باكر التمييز والنُّضج ،
لا نردُّ ذلك إلى بُنية مُنسَّقة الاسنجام ، هي مِن
الصفحه ٤٢ :
ـ ٦ ـ
وأيضا ـ فيما بعد تماماً بعد انقضاء
ثلاث سنين ـ سيجد الحسين ، أنَّ اليد التي قطعت مِن ساحة
الصفحه ٥٦ :
ـ ٩ ـ
ما قلَّ تخوُّف الإمام عليٍّ مِن وصول
الحُكم إلى عثمان بن عفَّان ، ولقد تكشَّف لأهل البيت
الصفحه ٧٠ :
بناها جَدِّي
لتُعانِق الغَد بحِلَّةٍ مِن فَخار!!!
ولقد خضناها في صِفِّين بذات النمط ، وما
كِدنا
الصفحه ٨٠ : ، وهو
الذي يمنع ـ وحده ـ رجوعاً إلى زعامات تقليديَّة يدعمها ـ مِن هنا وهناك ـ عدد لا
يُحصى مِن القبائل
الصفحه ٨٩ :
خُنوع واستسلام ، وإمَّا إلى ثورةٍ ما ، عُبِّر عنها بطريقة ما.
هذا هو الغرض الآن مِن خدمة الموضوع هذا
الصفحه ٩٦ :
بعد تسع سنين مِن هذا الحوار الذي نزل
في أُذن الحسين كأنَّه ذِخر النفس في الإباء والصدق والعُنفوان
الصفحه ١١٣ : مَرَّ به تصوُّر الحسين
في هذه اللحظة ، التي تمكَّن فيها مُعاوية مِن حذف أخيه الحسن مِن صِفة الوجود!
لقد
الصفحه ١١٦ : أبديَّة الجوهر ، وما عَتَّم النبيُّ
المُتجلِّي في دهشة الحُلم ، أنْ تناول الحسين ولفَّه بغُمرة مِن روحه
الصفحه ١٣٦ :
لقد دلَّ الاختبار الحسين أنَّ الأُمَّة
تستأنس كثيراً بكلِّ واحدٍ مِن أبنائها ، يُقدِّم لها أنوالاً
الصفحه ٦ :
حَقناً للدماء ،
وصوناً لوحدة المسلمين ؛ لتبقى هي ذاتها يمشي بها الحسين مِن مَكَّة إلى كربلا
الصفحه ١٩ : الخُلق والروح ، هي كلُّ ما في الانسان ، مِن روائع. لقد لمح كلُّ ما يجول في
عينيه مِن آفاق تُطلُّ به على
الصفحه ٢٠ :
الأكرم ، وضمَّهم
تحت كسائه ليُدفِّئهم بعَطفه ، ويُطهِّرهم مِن كلِّ عيبٍ ، هو الذي يتحسَّب بهم ؛
إذ
الصفحه ٣٦ : ، ولفَّته إليها ، كأنَّها الزوبعة الرهيبة
الهابطة مِن غياهب الغيب! أين هو جَدُّه الآن؟ وقد سحبته العاصفة مِن