الصفحه ١٢٣ : يُحاول مِن حَشد قوى يُنازل بها يزيد. منذ زمن طويل
والساحات الشعبيَّة العريضة مُموَّهة عن خطوطها الصريحة
الصفحه ٩ : دائرة مقطوبة بالإمام علي ـ
فولجتَ الدائرة مزوَّداً بحبر مقطور مِن المُقلة المُشتعلة بنهج البلاغة ، ثمَّ
الصفحه ١٨ : منه
وهو مِن عليٍّ ، فليكن القول هذا ـ عند مِن يُريد ـ مُختلَقاً ، ولكنَّ البيت ، ووجود
البيت في حدوده
الصفحه ٤٣ :
ـ نُحاول أنْ نفعل ، ولم نتمكَّن حتَّى رعرع الله فينا ، ومَن صدَّقنا ، مَن أثمر
فيه الصدق والإرادة وعزم
الصفحه ٥٧ : أتقى مَن يغار عليها ، فصدَّقته واستسلمت إليه بقوائمها الأربع؟
وابتدأ العمل الصامت ، إنَّ القبائل التي
الصفحه ٩٨ : اكتملت بعد رجولة الحسين ، عندما
كان يُعاني ثِقلاً ما عانى بعد مِن نوعه حتَّى هذه اللحظة مِن عمره ، عندما
الصفحه ١٠٥ :
والأروع والأشرف ـ
هيمنةً في الساحة ، ملوَّنة بكلِّ ألوان الدهاء. مُنذ أكثر مِن ثلاثين سنة وهو
الصفحه ١٢٧ : منها ، والأخذ
منها هو المُجدِّد والمولِّد في غزارتها والشاهد على طيب مذاقها ، وجودة حَدِّها
في الصفا
الصفحه ١٤٩ :
مِن عزم كشَّاف عن عُمق الحقائق ، إلى الإدراك أنَّ الأُمَّة كلَّها هي خزانة
العزم ، وخزانة الإدراك
الصفحه ١٥٥ : النوع مِن الحوار ، الذي دار
بين الاثنين في مُخيَّم الحسين.
عبد الله : ـ يا
سبط الرسول ، ما كدت أعرف
الصفحه ١٦٠ :
مِن مَخارم الدروب
إلاَّ وأصبح ليزيد عين عليها ، فماذا تُراك تصنع بالكتب معك إذا وقعت بمصيدة
الصفحه ١٦١ : : ـ مَن أنا ـ يا ابن بنت الرسول ـ حتَّى
تُصغي إليَّ؟ ولكنِّي أربأ بك وأنت الحكيم البصير ، ويغلبُني حُبِّي
الصفحه ١٧٠ :
الصغيرة. افهمني ـ
يا طرماح ـ وروِّ شِعرك مِن أطيب المناهل!!!
ـ ١٢ ـ
وكان النزول في كربلاء ، يا
الصفحه ١٢ :
وهي التي حقَّقت ، وهي
التي لا يقدر ـ هو الإمام الحسن ـ إلاَّ أنْ يُضحِّي مِن أجل تثبيتها أداة جمع
الصفحه ١٧ : ينتقل فيها ، مُنذ أنْ تكحَّلت
عيناه بالنور ، مِن حِضن إلى حِضن ، في دوامة مِن الحُبِّ والحَنان ، قَلَّ