الصفحه ٥٥ : :
كنت معك ، هنالك في الجلسة الملعب ، وهنا
في الشرح الأشهب ، لم تفتني حاشية واحدة مِن حواشي المَهزلة
الصفحه ٩٤ : الكافرين؟!!!
يا للحوار! الآن يدور بين الحسين الرازح
تحت مثل هذا الثقل مِن المُعاناة ، وبين أبيه علي
الصفحه ١٠٣ :
المساحات العنيدة التي هي تحويل يُحومِل في النفس ويرفعها مِن مرتبة إلى مرتبة ، ومِن
قرارٍ إلى قرارٍ ، سيظل
الصفحه ١٣٤ : ، ليقدح لها ـ مِن قبله وفكره وعزمه ـ شرارة تُعلِّم
الأُمَّة كيف تبني سيرتها المجيدة في الحياة ، حتَّى
الصفحه ١٣٧ :
عِدَّة أيَّام ما
وثب مثلها بطل مِن أبطال الملاحم ، إنَّها الشرارة التي سيُقدِّمها للأُمَّة
الصفحه ١٤٠ : والأعور ، أمَّا مَكَّة فإنَّها
لن تتمكَّن طويلاً مِن حماية المُحترِمين فيها ، أمَّا المُبايعة للحسين
الصفحه ١٥٦ : الحسين قبل أنْ يرمي عليه السلام :
الحسين
: ـ مِن قِبَل الأمير ، أليس كذلك؟
يحيى
: ـ أجل ، أخي عمرو
الصفحه ١٥٨ :
: ـ سأُقابله بالرفض ، وسأُمكِّنه مِن الرقص
على بدني حتَّى ترى الأُمَّة ـ بأُمِّ العين ـ أنَّ ثأرها لي هو الذي
الصفحه ١٧١ :
الخاتمة
إيه يا حسين.
والقلم.
إنَّك بريت نفسك قلماً للصفحة الكبيرة!
مِن المُعاناة بَريتها
الصفحه ٧ :
مُباهلة :
إيهٍ أيُّها الحسين
أتكون الياء ـ مضفورةً عليك ـ شامةً مِن
عنبرٍ في غنجة التصغير
الصفحه ١٤ : المأساة : تقرأ ثورة
الروح انتحاراً ، وتَقصيف السيوف في ساحات الدفاع عن الحَقِّ انتحاراً ، وبذل
النفس مِن
الصفحه ١٣٠ :
فعلاً ، لقد استحكمت حَلقات المُعاناة ،
وها أنَّ الحسين يتَّخذ القرار في تفجيرها ثورة تقتات منها
الصفحه ١٥٧ : ـ يا حبيبيَّ ـ علَّني سأشتريه لكما مِن يَقظة جديدة
مزروعة في دمي الأحمر!!!
عون
: ـ وما تقصد يا عمَّاه
الصفحه ١٧٣ : نزيف خواصره
جبران خليل جبران في مداره الواسع
مي زياده في بحر مِن ظمأ
أمل ويأس الجذور
مُحاكمة