الصفحه ١٣٦ : أدسم مِن السِّمنة ، وأكثر
اعتدالاً مِن الجَشع والنَّهم.
ولقد مَرَّ عليه الاختبار أنَّ جَدَّه
العظيم
الصفحه ٣٤ : يصحُّ التمنِّي! لرُبَّما كان طول المِران
ما بين يدي صاحب الرسالة ، يقضي على دودة كان تئنُّ منها مُجتمع
الصفحه ١١٢ : مُتولِّدة مِن واقعٍ حيٍّ ، ولكنَّه مُرَّ المذاق مِن هول
ما راحت تتجمَّع فيه هموم وهواجس أضحت جبالاً تزحف
الصفحه ١٩ :
مرسوخا في نفسيَّة
الفتى عليٍّ ، عندما لمحَ ـ لأوَّل مَرَّة ـ جبيناً تتخبَّأ ، دونه نجابة ومتانة
في
الصفحه ٢٣ : ، فإذا بها مِمَّن مَرَّ أنَّها في النفس تتفتَّق
عن رسالة تفوَّه بها الطالبيُّ الهاشميُّ ، فارتدَّت إلى
الصفحه ٣٠ :
، ذيَّاك المُرَّان ، وستبقى القضيَّة الكبيرة التي جمعها هي مُستشارها الأفخم ، يُنجيها
ـ ما دامت في وضوح
الصفحه ٣٢ : المُران ، ولكنَّها حصلت كأنَّها الحُلم في صباح تكدَّرت شمسه
بمضيضٍ مِن كسوف!
هل كانت حَجَّة الوداع أكثر
الصفحه ٣٣ : ، أتراه دائماً يُحبُّه أكثر مِن أيِّ واحدٍ مِنَّا؟ يا للوعي
المَمزوق! كم يلزمه مِن المِران والصفاء ، حتَّى
الصفحه ٣٨ : المسجد.
ـ ٣ ـ
ما كان أبوه علي يخرج مَرَّة إلى
الساحات ويعود إلى رُكن البيت ، إلاَّ وفي جَعبته خبر
الصفحه ٤٠ : كان النبي
يُحبُّك يا بن علي ، لقد رأيته مَرَّة يُعرِّيك ويزرع في جسمك القُبَل.
والتفت إليه الحسين
الصفحه ٤٤ : مُتمِّم للآخر في ذِمَّتي وذِمَّة جَدِّكما الرسول. إنَّ تحليلي
للواقع المُرِّ هو في حقيقة الإصابة ، وإنَّ
الصفحه ٥٣ : يزحف هذا الزحف
المُبارك إلى مثل هذه النعمة التي لا يُحقِّقها ويوسِّعها الاَّ المِران والوقت ، وغزارة
الصفحه ٦٧ : المُجتمع الذي
يُصبح ـ هو بالذات ـ مُرآتها في التصوُّر والتطوُّر.
الصفحه ٨٩ : بغِبطتها ، لقد مَرَّ بنا كلُّ ذلك ونحن نستعرضها
في كلِّ ما تخصَّص لها مِن مُناسبة وحين ، لقد كان لكلِّ
الصفحه ١٠٧ :
الكبيرة ، التي يشتبك بها صدر الكون ... إنَّها نكبة الإنسان المُرَّة في عدم
تلقُّطه بحقيقته الإنسانيَّة