الصفحه ١٢٤ : الجليلة ورحل! ولم تكن مُهمَّته ـ قبل أنْ يرحل ـ
انتصار بني طالب على بني حرب ، في معركة قبليَّة يقصف فيها
الصفحه ٢٦ : العزم والإقدام لخوض غمار معركة ، كان يبدو أنَّها خارقة الجنون ، وإذا بها
ـ بعد اختلاءٍ في غارٍ ـ تُحقِّق
الصفحه ١٠٧ : ، التي يستدرجه إلى وعيها المُجتمع الأمثل.
ذلك هو نهج عليٍّ في المعركة الكبيرة
والطويلة ، فإذا كانت
الصفحه ٦٩ : خوضها
معركة بنمط قَبَلِي ، واضطررنا على صَبغها بالدم حفاظاً على الإسلام ، ولقد اختلط
دمُ جمل عائشة بدمٍ
الصفحه ١٠٦ : بني ساعدة ، تعيَّنت على عليٍّ معركة توسَّع ميدانها
ومداها في تجاوزها العصر إلى كلِّ عصر آخر ، دون أنْ
الصفحه ١١٠ : ، امتشق السيف عليٌّ ، ووسَّع المعركة في الميدان.
ولمَّا كانت الكلمة ـ لا السيف ـ هي الأجدى في شرح الحَقِّ
الصفحه ١٢٩ : كان الحسين ـ وهو يستدرج في باله مثل
هذه الخواطر ـ يُهيِّئ نفسه للنزول إلى المعركة التي وصف مضمارها
الصفحه ١٦٨ : قد أعدَّها والي الكوفة عبيد الله
بن زياد ، لصدِّ معركة يقوم بها عشرات مِن الرجال هُمْ في رفقة الحسين
الصفحه ١٢ : ، فإذا بالمعركة المشدودة بالصهيل ، كأنَّها كهف في
وادٍ مهجور ، ما جَنَّ إلاَّ بالصدى وهَمْهَمة الصدى
الصفحه ١٣ : مُجتمعا يخسر معركة العُنفوان والوجدان ، هو المُجتمع الذي لم يتعلَّم بعد
كيف يكتب ، ولا كيف يقرأ كلمة
الصفحه ٢٧ : المعركة ، التي
دمجت الأرض بجِنان النعيم ، وطهَّرت إنسانها تطهيراً.
لقد كان التاريخ في تفسيره (أهل البيت
الصفحه ٦٣ :
في معركة أُحد بنت
البطولة التي حقَّقت النصر؟! إنَّي أرى المُجازفة بنت الحِكمة ، فلنرمِ بنفسنا إلى
الصفحه ٧٠ : المَوج إلاَّ
بوميض كانت ترتجف به البروق في رعود العواصف والزوابع!!!
لقد كانت معركة النهروان ، تنهَّد
الصفحه ٧٤ : لمُناهضة عليٍّ إذ تبرز به الساحة ، ونبتت مِن قاع الجَحيم اعتراضات
الخوارج ، وبثَّت سَمَّها في معركة
الصفحه ١٠٠ : ثارات العرب!!!
كَمْ سيفاً قصف المُستعان به في صدر
طلحة والزبير في معركة الجمل ، بقيادة أُمِّ المؤمنين