الصفحه ١٥٨ :
الضائعة بين الصدق
والكذب ، حتَّى أُوكِّد لهم أنَّ الوعي لا يذلُّ وأنَّ الذِّلَّ لا يعى ، حتَّى
الصفحه ١٥٩ : في القافلة التي لا يتجاوز عددها مِئة وثمانين نفراً
بما فيهم النساء والأبناء والأخصَّاء ، لقد دار
الصفحه ٧٠ : المَعمعة؟!
وتهيَّبنا هدر الدَّمِ؟! واعتصمنا بعمليَّة حَقنه حتَّى لا يبقى للأُمَّة شيء مِن
رَمق نُعالج نحن
الصفحه ٥ : كريمة ، صبغتهم جميعا
بلونها الكريم؟ وذلك كان شأن الكاتب الذي تناول قلمه وراح يرسم فيهم.
مِن أين كان له
الصفحه ٦٠ :
بالحقيقة ، إنَّ الفترة الزمنيَّة التي
قضاها عثمان في الحُكم ، والتي لم تقلَّ عن اثنتي عشرة سنة
الصفحه ٤٣ : البيت الذي هو
بيتنا ، أيْ : بيت النبي لسبب واحد لا أكثر ، وهو منع أيِّ نزاع سلطوي ـ سياسي ـ
يُعيد الحقل
الصفحه ١٥٣ : ونفَّذها فوق
الأرض وتحت السماء ، فإذا هي ملحمة تنتصر بالإنسان فوق أرض الإنسان وتحت سماء الإنسان
، لا خيال
الصفحه ١١٩ :
الخطر ، كما فعل
قبلك ، منذ عشر سنوات ، أخوك الحسن.
الحسين
: ـ أنت مُخطئ في ترصُّدك كُنه القضايا
الصفحه ٤٩ : ـ عمر بن الخطاب ـ لقد بقي يمشي عشر سنين في شوطه
الوسيع ، حتَّى زحمه مِن الخَلف ، عِلجٌ ـ حَسْبَما كان
الصفحه ٥٠ :
الحَدَث الجديد ، الذي
راحت تتفقَّه به الأُمَّة بعد مرور عشر سنين عليها بين يدي ابن الخطاب الذي راح
الصفحه ١٤٣ :
وبتقرير مصيره وهو وحده الخليفة الإمام ، ولكنَّه لم يجد منها مناصاً بعد خمس
وعشرين سنة ، أبعدته عن حقيقته
الصفحه ٤٧ : حِضنك ، إلى منكبي جَدِّي فوق
منبر المسجد ، لقد نقشتْ في نفسي الطفولة تلك نقشاً لا يُمكن أنْ أجد أعمق منه
الصفحه ٥٧ : ، ولكنَّ مُعاوية هو الذي سيجعله داخل البيت لا خارج البيت ، يصول
بالنبوَّة ويجول.
إنَّه الحقد القبائلي
الصفحه ٧٥ :
وانتقلت المُعاناة إلى الحسن ، فإذا به
يهتمُّ هنا بجمع قوى منهوكة ، خسرت عشرات الأُلوف مِن الرجال
الصفحه ٧٨ : هو الحسين؟) بثلاثة عشر مقطعاً ، وهي كلُّها ـ في مُحتواها ـ هذه
الأزاميل التي تكشف لنا الآن الردهات