الصفحه ١٢٧ : الضعف والوهن
لصيانة الأُمَّة ، وهي الخزانة المجيدة لعُنفوان هذا الإنسان ، الذي احتكره النبي
وشدَّه إلى
الصفحه ١٤٣ :
وبتقرير مصيره وهو وحده الخليفة الإمام ، ولكنَّه لم يجد منها مناصاً بعد خمس
وعشرين سنة ، أبعدته عن حقيقته
الصفحه ١٦٥ : بعد أنْ تَعرض أمامها حقيقة الرصد!!!
أمَّا المُرافقون الذين كان ينموا ـ
قليلاً ـ عددهم مِن مَحطَّة
الصفحه ٧٦ : ، ومُعيَّن الضمير
، فإنَّه بقي رحى الطاحونة ذاتها ، أمَّا أنْ يصدق في تعهُّده بأنْ يترك الخلافة
مِن بعده
الصفحه ١٥٠ : قرمزيَّة فوق وجنتيه ، وعلى خطوط شفتيه ،
ولكنَّه بعد دقيقتين على الأكثر فتح عينيه على أخيه محمد كأنَّه
الصفحه ١٦٣ : ؟!
دلهم
: ـ وهل تُبدِّل السُّعود بالقرود؟!
والنعيم بالجَحيم؟! والبطولة بالجبانة؟! ومَن يُصدِّقك بعد الآن
الصفحه ١٦٤ :
بالحسين ، ولم يتركه في كربلاء حتَّى انضمَّ إلى سلسلة المُستشهدين.
ـ ٨ ـ
بعد هذه الرواية الطريفة
الصفحه ٣٦ : في زاوية البيت ، كأنَّه في إغفاءة التفكير ، إذا
به ، بعد لحظات قاسيات ، يقيس الطريق بخُطواته التائهة
الصفحه ٩٠ : يعترض بعد أنْ وسَّع
فتحة عينيه ، وبدأ عليه بعض الغضب ، ولكنَّه سمع أُمَّه فاطمة تُناديه ، وكانت
الصفحه ١٠٠ :
مع أنَّ وصوله إلى
الحُكم هو الوصول الهزيل ، بعد مُرور ثلاثين سنة مِن غياب ، وانقطاع أبْعَدا
الصفحه ١٠٣ : غارق في
تأمُّله الصامت : أيكون الترقُّب الآن عنصراً آخر في مُعاناته التي لم تنفجر بعد؟!!!
٥ ـ الصُّلح
الصفحه ١١١ : تُفتِّش به عنَّا بعد كلِّ أزمة خانقة تشتدُّ عليها ، ستعلم
الأُمَّة أنَّ صراعها طويل مِن أجل الحياة ، وأنَّ
الصفحه ١١٧ : الداخلي بوَّابه الأسمر العريض المنكبين ـ أسعد الهجري ـ وفي يده ماثلة
بعدَّة شمعات مُضاءة وهو يقول :
أسعد
الصفحه ١١٨ : الرسول ، كان يُحاول
دائماً أنْ لا يظهر بها أمام السيِّد المهيب. بعد دقيقتين كان الحسين يدعو الوالي
إلى
الصفحه ١٣٩ : عبد الله ـ لقد
زرت المقام الشريف ، وركعت ساعة طويلة في المسجد في حضرة جَدِّنا العظيم ، وتوَّاً
بعد ذلك