الصفحه ١٣٢ : بهلوان آخر اسمه عمر ؛ لأنَّه أصبح يُدرك أنَّ ساحة
الصراع تستدعي نزولاً حاملاً في يمينه سيفاً ، تستفيد مِن
الصفحه ١٣٣ : عمر بن الخطَّاب ، ولم يقبل إلاَّ أنْ
يوصلها إلى مَن يُتابع العَبث بها عَبث الفاسقين!!!
أمَّا
الصفحه ١٦٩ : ء عمر بن خالد الصيداوى ، مجمع العائدي وابنه ، وجنادة بن
الحارث السماني. أمَّا رفيقهم الكبير فهو الشاعر
الصفحه ١٧٠ : ، ولِفافة الحَقِّ ، ولِفافة البيان!!
واستلم زمام القتال ـ على رأس جيش أكثر
مِن ثلاثين ألفاً ـ عمر بن سعد
الصفحه ٣١ : سيِّداً فيها
، أمَّا الجَنَّة التي يُشير إليها النبي المُشبع بالمهابة والجلال ، فهي التي رسم
لها أُنموذجاً
الصفحه ١١ :
مِن هؤلاء
المشَّائين ـ لقد كان كلُّ واحد منهم عدَّاءً وجوَّاباً ـ ابتداءً مِن النبي
الجليل ، الذي
الصفحه ١٩ : التقليديَّة في
الجزيرة ، على أمل أنْ تنام دون أنْ يعود فيلمُّها وعيٌ ، مع انتقال النبي الكريم
إلى الرفيق
الصفحه ٢٧ : ) أشبه
ببطنٍ مِن بطون القبائل في تلك الأيَّام ، تجمعها روابط النَّسب واللحم والدم ، في
حين أنَّ النبي
الصفحه ٣٩ : أُمويٌّ سفيانيٌّ إلى ساحة الدار ، واقتلع منها شجرة الأراك
التي كانت وحدها مَظلَّة النبي ، وكانت وحدها
الصفحه ٧٣ : سفيان الخَطَّ العريض الذي
رسمه النبي الكريم بصِفته صاحب الرسالة ، وجامع الأُمَّة ، وموليها حقوقها في
الصفحه ٨٠ : يحَضن
الرسالة المُنبثقة مِن قلب الجوهر ، أمَّا النبيُّ العظيم ، وابنته التي كأنَّها
جُبلت خصيصاً
الصفحه ٨٨ : فنُّ الحياة ، كلَّ هذا إنَّما هو موزَّع في الوجود ، أكان في
الإنسان ، أم في الحيوان ، أم في النبات ، أم
الصفحه ١٠٨ : ، والنبي
محمّد.
وهكذا ولِدت الأُمَّة مع محمّدها مِن
جديد ، في بعثٍ جديد ، وظهورٍ جديد ، ووعيٍ جديد
الصفحه ١١٦ : أبديَّة الجوهر ، وما عَتَّم النبيُّ
المُتجلِّي في دهشة الحُلم ، أنْ تناول الحسين ولفَّه بغُمرة مِن روحه
الصفحه ١٢٤ : ببنودها
العقليَّة ، الروحيَّة ، الإنسانيَّة ، الحياتيَّة ، المُتكافئة في الميزان ، سيرحل
النبي ـ والحالة