الصفحه ١٤٢ :
: ـ عظيم ـ يا أبا عبد الله ـ! فهل لك أنْ
تجعلني مُرتاحاً وتُطلعني على ما أنت الآن مُقدم عليه؟
الحسين
الصفحه ١٦٧ :
لكان الآن معك في داخل الطوق ، أُكرِّر عليك أنْ تقبل النصيحة وتستعدَّ للاستسلام
لعبيد الله بن زياد
الصفحه ٥٦ : سوء النيَّة التي عالج بها
عمر بن الخطاب قضيَّة الخلافة. لم تكن التقوى ، ولا الغيرة على الرسالة ، هما
الصفحه ٩٩ : سبيل لأيِّ واحد
آخر يدُعْى عمر بن الخطاب يتخبَّأ تحت قوائم الكرسيِّ ، بانتظار هبوط دغشة الليل ،
ولا أحد
الصفحه ١١٩ : حاصلاً في نيَّة مُعاوية ـ بين لحظة ولحظة ـ ، فمُعاوية الذي صرف
العُمر كلَّه في مدرسة تُعلِّمه كيفيَّة نهب
الصفحه ١٥٢ : ملحمة الإلياذة تشهد لهوميروس كيف خصَّص
عمره كلَّه لها ، فإذا هي صنيع أدبيٌّ ، شعريٌّ ، خيالي ، ليس فيه
الصفحه ١٥٣ : مِن ضِفاف الفرات.
هل يجوز لنا وقد رافقنا الحسين سِتَّاً
وخمسين سنة وهي كلُّ عُمره ، أنْ لا نقفو
الصفحه ٦٧ :
النبيُّ الذي هو الرسالة ، والتي هي بدورها جَدِّي النبي ، اللذان هما ـ في المآل
الأخير ـ المُجتمع الذي هو
الصفحه ٨ : عينيك وترمَّدت؟
أم أنَّها نامت في مُقلتيك؟
تترقَّب مُطلق ساعة مِن ساعات العُمر
حتَّى تكون هي رمقاً
الصفحه ٢٩ : سليم منيع ، وعندئذ يكون
له البيت ، والقصر ، والمُتعة بالعمران. إنَّ الأُمَّة الصادقة ، هي الأُمَّة
الصفحه ٣٥ : هو عليُّ بن أبي طالب ، أم أنَّه عمر بن الخطاب
ملفوفاً بأبي بكر الصدِّيق ، مَفروزاً إلى عثمان بن
الصفحه ٤٤ : الرهان وطاب
القصد مع عمر ، ألاَ تريان معي؟ أنت كبيرنا الآن يا حسن ، وأنت صغيرنا الآخر يا
حسين ، وكلاكما
الصفحه ٦٢ :
الحسن
: ـ نحن مِن زمنٍ طويلٍ حاضرون ـ يا أبي ـ
لو أنَّ يقظة قد استدعتنا في عهد عمر ، لكنَّا
الصفحه ٨٩ : يولِّدها ازدياد الفَهم مع وضوح التحليل والتعليل.
كان الطفل الحسين ـ وأظنُّه كان في
الخامسة مِن العُمر أو
الصفحه ١٢٩ : طيفاً يتراءى في باله ، مَمزوجاً مزجاً مُركَّباً بمُعاوية أبيه ، وعثمان
، وعمر ، وأبي بكر ، وكلُّهم مِن