الصفحه ٢١ : لنا دارَة بناها الرسول في المدينة قُرب المسجد. لقد نزل في شِقٍّ منها
النبيُّ الكريم ، وخصَّص الشِقَّ
الصفحه ٩٥ :
أرض الأُمَّة التي
جاء نبيُّها الكريم حتَّى يُمجِّدها في حِضن الحياة ، لأنَّها أُمَّة في ذخر
الحياة
الصفحه ١٦١ : لك ولأهل
البيت ؛ فأجرؤ وأقول لك : بالله عليك ـ يا سيدى ـ لا تُكمل الطريق ، لن يكون لك
مِن مَحبَّة
الصفحه ٢٢ :
اثنان ـ قلتُ : ـ وهل هما غير النبي
العظيم مُلتحما بفتاه الآخر ، أو فلنقُل : مُلتحما بثقله الموزون
الصفحه ٧٩ :
الأكبر ، الذي جال في بال النبي وهو يزفُّ إلى إنسان الجزيرة رسالة تجمعه مِن تيهه
المُشرَّد إلى مُجتمعه
الصفحه ١٠٧ : ، الذي قدّمه عليٌّ مادَّة في المعركة التي مات هو ، ولم تمت هي ، بلْ
استمرَّت يقوم بها مِن بعده الإمام
الصفحه ١٤٧ : أنْ تتمادى بعد ، أُحبُّ أنْ أُذكِّرك بأنَّك وعدتني بنصِّ
الكتاب الذي وجَّهته إلى رؤساء الأخماس في
الصفحه ٩ : ـ كمثيلاتها السابقات ـ مغمورة بجلالها ، فهلاَّ يكون لك اهتزاز
إليها يُلبِّي وجبة النداء؟
ولكنَّ القلم الذي
الصفحه ٦٠ : ، لهذا ننقم
عليك ، ولقد وجدناك تتنزَّه مِن قصرٍ إلى قصر مِن بيوتك العامرة ، ولمَّا سألناك
مَن بناها لك
الصفحه ١٥٧ : العاص قد أرسل في أثرك أخاه سعيداً ، فقصده وبقي
يُلحُّ عليه حتَّى استحصل على أمان لك تعود به إلى مَكَّة
الصفحه ١١٢ : مُعمَّقاً ، بالمعاني الناتجة مِن ذات
الاحتكاك بها مع تقدُّمه بالعُمر ، واجتلائها مِن مَدَرها في واقع الأحداث
الصفحه ٦٣ : يَقتل عثمان إلاَّ عمر ، فهل يكون لمُعاوية ثأر مِنَّا والجاني
عمر؟!!.
ولكنَّ أُمَّة جَدِّي هي الضحيَّة
الصفحه ٧١ : ما يُغريها إلى التنطُّح
والبروز ، ولكان الاستمرار كفيلاً بعدم قطع النور عن الحدقة ، ولكانت الأُمَّة
الصفحه ٩٢ :
أشدُّ خوفي عليك وأنا أُطالب لك ... بروعة الميراث!!!
ولكنَّ الحسين ، وهو ما انفكَّ يُعانقها
، ويُعاني
الصفحه ١٤١ : أبا عبد الله ـ وأنا أُريد أنْ أشُدَّ عزمك على طرح
المُبايعة لك ، فلتكن المُبايعة ردَّة شاءها الخصم