الصفحه ١٢١ : فعل أخوك الحسن ، وليس للغَد إلاَّ أنْ يقول لك : هنيئاً لك الذكر
الحَسن ، يا أخا الحسن ...
الحسين
الصفحه ٢٣ : يزيده بالعُمر سنة وعِدَّة أشهُر ، ولم يكن
يعرف الحسين أيَّ طعم كان يتلذَّذ به وهو مضموم إلى صدر أخيه
الصفحه ٤٠ : كان النبي
يُحبُّك يا بن علي ، لقد رأيته مَرَّة يُعرِّيك ويزرع في جسمك القُبَل.
والتفت إليه الحسين
الصفحه ٧٥ : في معاركها المجنونة
، وخسرت المال ، والرزق والجَني ، والعُمران والاطمئنان ، بينما مُعاوية هناك
تبتسم
الصفحه ١٠٢ :
الطويل مِن عمرها المهدور ، ونعمت بالعِزِّ والمَجد والكرامة ، في اللحظة التي
جعلها نبيُّها العظيم تتحرَّر
الصفحه ١٠ : في كفِّي كأنَّه مِن
انتفاضة جاء ولمَّا أنته مِن عرضي بعد ، قال : وإنْ أقبل منك الثناء ـ فهل تظنُّني
الصفحه ٤٢ :
ـ ٦ ـ
وأيضا ـ فيما بعد تماماً بعد انقضاء
ثلاث سنين ـ سيجد الحسين ، أنَّ اليد التي قطعت مِن ساحة
الصفحه ٤٩ :
مع الصباح الباكر
بتنصيب أبي بكر الصِّدِّيق خليفة على المسلمين ـ توَّاً ـ بعد التفاف محمد بالدثار
الصفحه ٧٢ :
مُنذ ذلك التاريخ ـ ولمَّا يصل الدور
بعد إلى عمر ، وإنْ يكن له في كرسيِّ الخلافة الصدر والأُذن
الصفحه ٥٥ : ، لكنِّي أُدرك ـ الآن
ـ أنَّنا لم نتوفَّق أبداً بَعْدُ في توسيع رئتي أُمَّتنا ، حتَّى تعرف كيف
تتنفَّس
الصفحه ٨٣ : هي الحَقُّ ، لا يكون عمرها
بالساعات ، بلْ إنَّها الأبقى مِن الدهر ... لقد سمع أباه يقول : «للباطل
الصفحه ٤٨ : تحبل به الثواني ، وتتجلَّى به باحات العُمر ...
إنَّ الدهر الكبير يلتفُّ بالصبر ... وإنَّ الصبر الكبير
الصفحه ١٤٠ :
جيِّداً إلى ما نصحته به ـ ولقد استشارني ـ لكان وفَّر عنَّا وعن نفسه إصغاء إلى
أسئلة تُشغل بالنا بالجواب
الصفحه ١٣٦ : طرَّزوه لها ، وستعرف أنَّ في نفسها ، وحسَّها ، ووعيها ، زرعاً تأخذ منه ـ
لكلِّ ساعة مِن عمرها ـ حصاداً
الصفحه ٩٨ : اكتملت بعد رجولة الحسين ، عندما
كان يُعاني ثِقلاً ما عانى بعد مِن نوعه حتَّى هذه اللحظة مِن عمره ، عندما