الصفحه ٦ :
أمره يطلب الشعر وأيام العرب والأدب ، ثم أخذ فى الفقه. قال : وكان سبب
أخذه فيه أنه كان يسير يوما
الصفحه ١٧ : الحاكم فى الحديث ثم
الزائد عليه فى أنواع العلوم ، أخذ الفقه عن أبى الفتح ناصر المروزي ، غلب عليه
الحديث
الصفحه ١٠ : . يعنى الشافعي رضى الله
عنه. وقال أحمد : كان الفقه قفلا على أهله حتى فتحه الله بالشافعي.
وقال داوود بن
الصفحه ١٥ : النافع وأثاب ناشره فى
العاجل والآجل وفى الدنيا والآخرة.
أما البيهقي : فهو
الحافظ الكبير الفقيه الأصولي
الصفحه ١٦ : كثيرة لا أذكرها. ا ه
وقال اليافعي
فى مرآة الجنان عن البيهقي هو : الإمام الكبير الحافظ النحرير الفقيه
الصفحه ١٩ : أراد أيسر واقتصرت فى حكاية كلامه على ما يتبين منه
المراد دون الإطناب ، ونقلت من كلامه فى أصول الفقه
الصفحه ٢٤٣ : .»
__________________
(١) كالقاسم بن محمد
، وسالم بن عبد الله ، وأبى بكر بن عبد الرحمن ، وسليمان بن يسار ، وسائر الفقهاء
السبعة
الصفحه ٧ : التفسير والفقه والأدب وغير ذلك.
تواضعه
وشفقته :
قال الساجي فى
أول كتابه فى الاختلاف : سمعت الربيع يقول
الصفحه ٩ : .
وقال أبو سعيد
عبد الرحمن بن مهدى المقدم فى عصره فى علمى الحديث والفقه حين جاءته رسالة الشافعي
وكان طلب
الصفحه ١١ : الفروع والأصول العالم العلامة المرحوم السيد سليم العطار الدمشقي
ابن المرحوم السيد ياسين ابن شيخ فقها
الصفحه ١٣ : تظهر منازلهم فى
الغوص ، وبها يتدرج المتفقهون على مدارج الفقه ، فتجب العناية بها كل العناية
لتثمر ثمرتها
الصفحه ٢٠ : الحافظ ، أنا أبو الوليد الفقيه ، أنا أبوبكر حمدون قال : سمعت الربيع يقول :
قلما كنت أدخل على الشافعي رحمه
الصفحه ٢٣ : يذهب منه شىء على عامة أهل العلم ، كالعلم بالسنة عند أهل
الفقه : لا نعلم رجلا جمعها فلم يذهب منها شى
الصفحه ١٧٠ : أشباه له فى (١٠) القرآن ،
جهلها من قصر علمه باللسان والفقه (١١).»
* * *
وبهذا الإسناد
، قال : قال
الصفحه ٢٣٢ : ، ويرجع إليه كل من عنى بالدقائق
الفقهية ، والموازنات المذهبية ، والمناقشات القوية البريئة ، والآراء الجلية