الصفحه ٢٣ : ـ ٥ و ٦٤ ـ ٣). وقال تعالى : (وَما مِنْ دَابَّةٍ
فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللهِ رِزْقُها
(١) الآية : ١١
الصفحه ٢٧ :
ثم إجماع الناس ـ لم يكن ميراث إلا بعد وصية أو دين ، ولم تعدو الوصية أن
تكون مقدمة على الدين ، أو
الصفحه ٢٨ : الحكمة هاهنا إلا سنة رسول الله صلى
الله عليه وسلم ؛ وذلك أنها مقرونة مع كتاب الله ، وأن الله افترض طاعة
الصفحه ٣٣ : أَتَّبِعُ
إِلَّا ما يُوحى إِلَيَّ إِنِّي أَخافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذابَ يَوْمٍ
عَظِيمٍ : ١٠
ـ ١٥)
فأخبر
الصفحه ٣٤ : ).
فأخبر الله (عز وجل) :
أن نسخ القرآن ، وتأخير إنزاله لا يكون إلا بقرآن مثله. وقال : (وَإِذا بَدَّلْنا
الصفحه ٣٦ : ، إلا فى الموضع الذي لا يمكن فيه الصلاة إليها
، وذلك عند المسايفة والهرب ؛ وما كان فى المعنى الذي لا
الصفحه ٤٤ :
فقد مسح برأسه ؛ ولم تحتمل الآية إلا هذا ـ وهو أظهر معانيها ـ أو مسح الرأس كله
قال : فدلت السنة على أن
الصفحه ٤٦ : الجنابة». ثم استدل عليه بآثار ذكرها (٢). قال الربيع :
اللمس بالكف ؛ ألا ترى أن رسول الله صلى الله عليه
الصفحه ٤٧ : ـ وكذلك (٣) لا وقت فى
الماء فى الغسل ، إلا أن يأتى بغسل جميع بدنه».
* * *
(أنا) أبو عبد
الله الحافظ
الصفحه ٥٣ : الطهارة (٢) ، وقضى الله
على الجنب : أن لا يقرب الصلاة حتى يغتسل ، فكان مبينا : أن لا مدة لطهارة الجنب
إلا
الصفحه ٥٥ :
إِلَّا
قَلِيلاً نِصْفَهُ أَوِ انْقُصْ مِنْهُ قَلِيلاً أَوْ زِدْ عَلَيْهِ وَرَتِّلِ
الْقُرْآنَ
الصفحه ٦٢ : مؤقتا ـ أن لا تجزى عنه صلاة ، إلا بأن ينويها مصليا (١)».
* * *
وبهذا (٢) الإسناد ، قال
الشافعي : قال
الصفحه ٦٦ : ، إلا وأنتم مستدبرون بيت المقدس ؛ وإن جئتم من جهة نجد اليمن ـ فكنتم
تستقبلون البيت الحرام ، وبيت المقدس
الصفحه ٨٠ : للقيام فى الصلاة :
لم يجز إلا هو ، إلا عند ما ذكرت ، من الخوف ، وإذا لم يطق القيام : صلى قاعدا ،
وركع
الصفحه ٨٨ : قصر : أعاد
كل صلاة صلاها (٧).] لأن القصر رخصة ؛ وإنما جعلت الرّخصة لمن لم يكن
عاصيا : ألا ترى إلى