الصفحه ١٠ : الشافعي.
وقال أحمد بن
حنبل ـ وقد سئل عن الشافعي. لقد من الله به علينا ، لقد كنا تعلمنا كلام القوم
الصفحه ٦٩ : : أنّ شطر الشيء : قصد عين الشيء : إذا كان
معاينا : فبالصواب ؛ وإن (٦) كان
__________________
ـ بدليل
الصفحه ١٢ : جمع
__________________
(١) به هذب الإتقان
وزاد فى علومه قدر نصفه وهو محفوظ فى مكتبة على باشا
الصفحه ٩٧ : كُنْتُمْ إِيَّاهُ
تَعْبُدُونَ : ٤١ ـ ٣٧).
وقد زاد فى الأم الآية التالية لها.
(٧) تمامها : (بِما يَنْفَعُ
الصفحه ١٥٨ : (ج ٣ ص ١٨٨) ـ : «من شىء : قل أو كثر ، من دار أو أرض ،
وغير ذلك» ؛ زاد فى الأم : «من المال أو سبى».
(٧) قوله
الصفحه ٣٢ :
(كَذَّبَتْ قَوْمُ
لُوطٍ الْمُرْسَلِينَ * إِذْ قالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ لُوطٌ أَلا تَتَّقُونَ *
إِنِّي
الصفحه ٤١ : المسائل فيما لم ينزل ـ إذا كان الوحى ينزل
ـ مكروهة ؛ لما ذكرنا : من قول الله عز وجل ، ثم قول رسول الله
الصفحه ٩٤ :
سعى بعدهم
قوم لكى يدركوهم (١)
فلم يفعلوا (٢) ، ولم
يلاموا (٣) ، ولم يألوا
الصفحه ١٦١ :
[عنه (٣)] أن هذه السّهمان : لمن كان موجودا يوم تؤخذ الصدقة وتقسم.»
«فإذا (٤) أخذت صدقة قوم
: قسمت
الصفحه ١٩٢ : (٦)
وقال جرير يرثى
امرأته :
كانت إذا هجر
الخليل (٧) فراشها :
خزن الحديث ،
وعفّت
الصفحه ٢٨٥ : لِمُؤْمِنٍ
أَنْ يَقْتُلَ مُؤْمِناً إِلَّا خَطَأً) ؛ إلى قوله : (فَإِنْ كانَ مِنْ قَوْمٍ
عَدُوٍّ لَكُمْ
الصفحه ٣١ : أَرْسَلْنا نُوحاً إِلى قَوْمِهِ : ٧١
ـ ١).
وقال تعالى : (وَلَقَدْ أَرْسَلْنا نُوحاً إِلى قَوْمِهِ : ٢٩
ـ ١٤
الصفحه ٣١٥ : فى الأم ،
بعد ذلك : «والمحاربون الذين هذه حدودهم : القوم يعرضون بالسلاح للقوم ، حتى
يغصبوهم (المال
الصفحه ١٧٣ : ، وأنها (٢) لا تحتمله :
لأنها إذا قاربت بلوغ أجلها ، أو لم تبلغه (٣) ـ : فقد حظر الله (عزّ وجلّ) عليها
الصفحه ٢٢١ : . ونهى عن الضرر.»
«وطلاق الحائض
: ضرر عليها ؛ لأنها : لا زوجة ، ولا فى أيام تعتدّ فيها من زوج ـ : ما