الصفحه ١٩ : ، فرأيت من دلت الدلالة على صحة قوله ـ أبا عبد الله محمد
بن إدريس الشافعي المطلبي ابن عم محمد رسول الله صلى
الصفحه ٥٥ :
إِلَّا
قَلِيلاً نِصْفَهُ أَوِ انْقُصْ مِنْهُ قَلِيلاً أَوْ زِدْ عَلَيْهِ وَرَتِّلِ
الْقُرْآنَ
الصفحه ٧٤ : المذهب ، أشبه أن يقول : قال الله تعالى
لنوح : (احْمِلْ فِيها مِنْ
كُلٍّ زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ وَأَهْلَكَ
الصفحه ١٢٣ : لا يساوى كبشا ؛ وفى الغزال : بعنز (٤) ؛ وقد يكون
أكثر (٥) ثمنا منها أضعافا ومثلها ، ودونها ؛ وفى
الصفحه ٢١ : ، ولا تؤخذ فدية ، و (تجد كل نفس ما عملت من خير محضرا ،
وما عملت من سوء تودلو أن بينها وبينه أمدا بعيدا
الصفحه ٣٣ : . زيادة فيما ابتدأهم
به من نعمه ، وأثابهم على الانتهاء إلى ما أثبت عليهم : جنته والنجاة من عذابه.
فعمتهم
الصفحه ٤٥ :
ما أمر به (١) وشبهه بقول الله عز وجل : (إِنَّ الصَّفا
وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعائِرِ اللهِ : ٢
ـ ١٥٨
الصفحه ١٦٤ :
من الإبل ، من صدقات قومه. فأعطاه (١) أبو بكر (رضى الله عنه) [منها (٢)] : ثلاثين
بعيرا ؛ وأمره أن
الصفحه ١٦٦ :
كما يعطى أهل الحاجة. من الغارمين (١)] ؛ حتى يقضوا غرمهم (٢).».
قال : «وسهم (٣) سبيل الله
الصفحه ٢٣٨ :
الحدّ (١) ، ولم (٢) يأت القاذف بأربعة شهداء : يخرجونه (٣) من الحد (٤).»
«وقال تعالى
الصفحه ٦ : ءته فى مثل هذا أين أنت من
الفقه؟ فهزه ذلك ، فقصد مجالسة مسلم بن خالد الزنجي مفتى مكة ، ثم قدم علينا
الصفحه ١٧ : وعاش أربعا وسبعين سنة ا هـ.
وقال ابن خلكان
: هو واحد زمانه ، وفرد أقرانه فى الفنون من كبار أصحاب
الصفحه ٢٣ :
وقال : « ولعل
من قال : إن فى القرآن غير لسان العرب ؛ ذهب إلى أن شيئا من القرآن خاصا يجهله بعض
الصفحه ٢٥ : البالغين العاقلين دون من لم
يبلغ ممن غلب على عقله ، ودون الحيض فى أيام حيضهن».
قال الشافعي
رحمه الله
الصفحه ٦٥ : الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ ٢ ـ
١٤٤)
، يقال : يجدون ـ فيما
نزل عليهم ـ : أن النبىّ الأمىّ ـ : من ولد إسماعيل بن