الصفحه ٢٩٣ : : بالحكم ـ : إذا كانوا قد فعلوا ما
فيه حكم. ـ : فيعطي بعضهم من بعض ، ما وجب له. لقول الله عز وجل : (بالعدل
الصفحه ٢٩٩ : الْمُنافِقِينَ
فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ : ٤ ـ
١٤٥).»
«وقال تعالى : (إِذا جاءَكَ الْمُنافِقُونَ
الصفحه ٥ : ، والأمير الاى محمد بك يوسف مدير
الشئون العربية بالقاهرة صاحب المكانة السامية فى الأقطار الإسلامية والعربية
الصفحه ٩ : ذكر أسمائهم والتنبيه
عليهم حتى لا يقع الناس فى شراك تحايلهم وأعمالهم البعيدة عن كل عفة وشرف.
نعود
الصفحه ٢٣ :
وقال : « ولعل
من قال : إن فى القرآن غير لسان العرب ؛ ذهب إلى أن شيئا من القرآن خاصا يجهله بعض
الصفحه ٢٩ : يجعل هذا لأحد من خلقه غير رسول الله صلّى الله عليه
وسلّم». ثم ذكر الشافعي رحمه الله الآيات التي وردت فى
الصفحه ٣٢ : : «فأقام
(جل ثناؤه) حجته على خلقه فى أنبيائه بالأعلام التي باينوا بها خلقه سواهم ، وكانت
الحجة على من شاهد
الصفحه ٤٥ : ظاهر الآية أن من قام
إلى الصلاة فعليه أن يتوضأ وكانت محتملة أن تكون نزلت فى خاص. فسمعت بعض من أرضى
علمه
الصفحه ٤٨ : الله تبارك وتعالى : (إِذا قُمْتُمْ إِلَى
الصَّلاةِ الآية) وقال فى سياقها (وَإِنْ كُنْتُمْ
مَرْضى أَوْ
الصفحه ٥٤ :
فى الخوف ، وأرخص : أن يصليها المصلى
كما أمكنته رجالا وركبانا (١) ؛ وقال : (إِنَّ الصَّلاةَ
كانَتْ
الصفحه ٥٩ : ، والوقوف عن المعصية».
فضل التعجيل
بالصلوات واحتج فى فضل التعجيل بالصلوات ـ بقول الله عز وجل : (أَقِمِ
الصفحه ٦٤ : صلى الله عليه وسلم : (وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ
تَرْتِيلاً ٧٣ ـ
٤) ، فأقلّ الترتيل : ترك العجلة فى القران
الصفحه ٧٣ :
ورواه المزني
وحرملة عن الشافعي ، وزاد فيه : «والسلام كما [قد] علمتم (١)». وفى هذا :
إشارة إلى
الصفحه ٧٦ :
الذين إليه نسبهم ؛ ومن يأويه (١) بيته : من زوجه أو مملوكه أو مولي أو أحد ضمه عياله ؛
وكان هذا فى
الصفحه ٨٠ : الصلاة : التي ذكرها الله (عزّ وجلّ) فى كتابه : (حافِظُوا عَلَى الصَّلَواتِ ، وَالصَّلاةِ
الْوُسْطى