الصفحه ٢٤ : وَقَبائِلَ لِتَعارَفُوا). فكل نفس خوطب بهذا فى زمان رسول الله صلى الله عليه
وسلم وقبله وبعده ـ مخلوقة من ذكر
الصفحه ٣٠ : فيه.
قال الشافعي
رضى الله عنه : «وشهد له (جل ثناؤه) باستمساكه بأمره به ، والهدى فى نفسه وهداية
من
الصفحه ٤٢ : (١) : ٢ ـ ٢٨٦) من القول والعمل. وكان حديث النفس مما لا يملكه أحد ،
ولا يقدر عليه أحد
الصفحه ٦٨ : كذا» : معروف (٣) أنك تقول : «أقصد
قصد (٤) عين (٥) كذا» ؛ يعنى (٦) : قصد (٧) نفس كذا. وكذلك : «تلقا
الصفحه ٨٩ : من
أعمال خيبر نفسها.
الصفحه ١١٩ : : منسوبا لأبى طالب.
والذي تطمئن إليه النفس أن
البيت لورقة ؛ ويؤكد ذلك خلو ديوان أبى طالب (المطبوع (بالنجف
الصفحه ١٢٨ : المتروك : (وَلا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ
الَّتِي حَرَّمَ اللهُ إِلَّا بِالْحَقِّ ، وَلا يَزْنُونَ).
(وَمَنْ
الصفحه ١٣٢ : الله (صلى الله عليه وسلم) عمرة القضية ،
وتخلف بعضهم بالحديبية من غير ضرورة فى نفس ولا مال علمته. ولو
الصفحه ١٤٨ : طابت به نفس المعطى. ولا يوقّت (١٢) ، ولا يحرمون.».
__________________
(١) الزيادة عن الأم
(ج ٥ ص ٩١
الصفحه ١٥٢ : ذلك ،
فى الأم (ج ٤ ص ٦١) : «فلما بلغ اليتيم : أن يكون له أمر فى نفسه ؛ وقال : لم أرض
أمانة هذا ، ولم
الصفحه ١٦٩ :
وتقول كذلك (١) للرجل : [يتولى (٢)] أن يقوتهم (٣). ـ : أم العيال ؛ بمعنى (٤) : أنه وضع
نفسه موضع
الصفحه ١٧٢ : )
؛ وبقية الآية : (وَلا
تُمْسِكُوهُنَّ ضِراراً لِتَعْتَدُوا ؛ وَمَنْ يَفْعَلْ ذلِكَ : فَقَدْ ظَلَمَ
نَفْسَهُ
الصفحه ١٧٤ : نفسها.»
«وفيها : دلالة (٦) على أنّ
النكاح يتمّ برضا الولي مع المزوّج والمزوّجة (٧).».
قال الشيخ
الصفحه ١٧٦ : ) الآية (١) ؛ وقال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) : «الأيّم أحقّ
بنفسها من وليّها ؛ والبكر تستأذن فى نفسها
الصفحه ١٧٧ : الله مثلا
؛ فإن كان عبدا (٢) : فقد يزعم : أن العبد يقدر على أشياء ؛ (منها) : ما
يقرّ به على نفسه : من