الصفحه ١٣ : فى ألف جزء حديثى ، وتفسير «حدائق ذات بهجة» لأبى يوسف عبد
السلام القزويني الحنفي وأقل ما قيل فيه أنه
الصفحه ٤٨ : الله تبارك وتعالى : (إِذا قُمْتُمْ إِلَى
الصَّلاةِ الآية) وقال فى سياقها (وَإِنْ كُنْتُمْ
مَرْضى أَوْ
الصفحه ٨٧ :
«قال : ومن غلب
على عقله بعارض أو مرض (١) أىّ مرض كان ـ : ارتفع (٢) عنه الفرض.
لقول (٣) الله تعالى
الصفحه ١٠٧ : رمضان : مرضى ولا مسافرين ؛ ويجعل عليهم عددا ـ
إذا مضى السفر والمرض ـ : من أيام أخر.»
«(ويحتمل
الصفحه ٤٩ : ؛ تيمم وصلى ولا إعادة عليه.
لأن الله تعالى أباح للمريض التيمم. وقيل : ذلك المرض : الجراح والجدري. وما كان
الصفحه ٥١ : ،
وَإِنْ كُنْتُمْ جُنُباً فَاطَّهَّرُوا ، وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضى أَوْ عَلى سَفَرٍ
أَوْ جاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ
الصفحه ٥٥ : ) ، فخفف ، فقال : (عَلِمَ أَنْ سَيَكُونُ
مِنْكُمْ مَرْضى ، وَآخَرُونَ يَضْرِبُونَ فِي الْأَرْضِ يَبْتَغُونَ
الصفحه ١٣٠ : البيت ، مرض حابس ـ : فليس بداخل فى معنى الآية (١٠). لأن الآية
نزلت فى الحائل من العدو ؛ والله أعلم (١١
الصفحه ٣٥ : كُنْتُمْ مَرْضى أَنْ
تَضَعُوا أَسْلِحَتَكُمْ وَخُذُوا حِذْرَكُمْ إِنَّ اللهَ أَعَدَّ لِلْكافِرِينَ عَذاباً
الصفحه ٤٣ :
جُنُباً فَاطَّهَّرُوا وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضى أَوْ عَلى سَفَرٍ أَوْ جاءَ أَحَدٌ
مِنْكُمْ مِنَ الْغائِطِ
الصفحه ٤٦ : ذلك
: (وَإِنْ كُنْتُمْ
مَرْضى أَوْ عَلى سَفَرٍ أَوْ جاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ الْغائِطِ أَوْ
الصفحه ٨٥ : ـ
إِنْ
كانَ بِكُمْ أَذىً مِنْ مَطَرٍ ،
أَوْ كُنْتُمْ مَرْضى ـ :
أَنْ تَضَعُوا أَسْلِحَتَكُمْ ، وَخُذُوا
الصفحه ١٠٦ : (٤) ـ فى الآية ـ :
أنه فرض الصيام عليهم عدّة (٥) ، وجعل (٦) لهم : أن يفطروا فيها : مرضي ومسافرين ؛ ويخصوا
الصفحه ١٠٨ : .
(٣) عبارته فى الأم (ج
٢ ص ٨٨) : «من عذر : مرض أو سفر ؛ قضاهن فى أي وقت ما شاء : فى ذى الحجة أو غيرها
، وبينه
الصفحه ١٠٩ : غير (٢) المحتمل.
وكذلك : المريض والحامل : [إن (٣) زاد مرض المريض زيادة بيّنة : أفطر ؛ وإن كانت زيادة