الصفحه ٧٧ :
آل محمد الذين أمر رسول الله (صلى الله عليه وسلم) بالصلاة عليهم معه ،
والذين اصطفاهم من خلقه ، بعد
الصفحه ١٠٥ :
«ما يؤثر عنه فى الصّيام»
قرأت ـ فى
رواية المزني ، عن الشافعي ـ أنه قال : «قال الله جلّ ثناؤه
الصفحه ١٣٠ : [ه (٥)] الله (تبارك وتعالى) فى القرآن (٦). ـ فقال : (فَإِنْ أُحْصِرْتُمْ : فَمَا اسْتَيْسَرَ
مِنَ الْهَدْيِ
الصفحه ١٥٤ : »
؛ وهو تحريف. والتصحيح عن معجم ياقوت.
و «عرينة» : موضع ببلاد فزارة
؛ أو قرى بالمدينة ؛ وقبيلة من العرب
الصفحه ٢٤٢ :
«ما يؤثر عنه فى العدّة ، وفى الرّضاع ، وفى
النّفقات»
(أنا) أبو عبد
الله الحافظ (قرأت عليه
الصفحه ٦١ : رضي الله عنهم».
وقرأت [فى]
كتاب حرملة ، عن الشافعي ـ فى قول الله عز وجل : (إِنَّ قُرْآنَ
الْفَجْرِ
الصفحه ٢٧٩ : ء (٧) يؤدّيه بإحسان (٨).»
«قال : وقد
جاءت السنة ـ مع بيان القرآن ـ : [فى (٩)] مثل معنى القرآن.». فذكر حديث
الصفحه ٢٤ :
أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدىً لِلنَّاسِ وَبَيِّناتٍ مِنَ الْهُدى
وَالْفُرْقانِ ، فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ
الصفحه ٤٨ : (٤) المسافرين أن
يتيمم دون بعض ؛ فكان ظاهر القرآن ان كل من سافر سفرا قريبا أو بعيدا يتيمم».
قال : وإذا كان
الصفحه ٧٨ :
وقرأت فى كتاب
السنن (رواية حرملة ، عن الشافعي ، رحمه الله) : قال : «قال الله تبارك وتعالى
الصفحه ٣ : الباطل وأنزل القرآن رحمة
للناس ، فاختص به أشرف خلقه وأفضلهم ، سيد الأولين والآخرين ، المبعوث من عدنان
الصفحه ٩٠ :
رسول الله (صلى الله عليه وسلم) لم يزل يقصر مخرجه من المدينة إلى مكة ؛
كانت السنة فى التقصير. فلو
الصفحه ٩٩ : القرآن.».
وبهذا الإسناد
، أنا الشافعي : «أنا الثقة عن مجاهد : أنه قال : ما سمعت بأحد ذهب البرق ببصره
الصفحه ٢٥٠ :
وبهذا الإسناد
، قال : قال الشافعي (١) (رحمه الله) : «سمعت من أرضى ـ : من أهل العلم (٢) ـ يقول : إن
الصفحه ١١٣ :
مَنِ
اسْتَطاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً). والاستطاعة ـ فى دلالة السنة والإجماع ـ : أن يكون
الرجل يقدر على