الصفحه ١٨٢ : الا وليدة جنايات المستعمرين ، فان الاستعمار يمنع
اجتماع المسلمين حول احكام القرآن ويسعى سعيه لتفريق
الصفحه ١٦ : واهل
السنة. وفيه من الكذب الظاهر والفحش البيّن ، والخروج عن ادب البحث. والتنقيب ما
لايصدر الا عن جاهل
الصفحه ١٧ :
عليه السلام الذى لا يحبه الا مؤمن ، ولا يبغضه الا منافق ليهيج الشيعة ، ويستنهضهم
على اهل السنة حتى
الصفحه ٢٣ : المكتبات ، ولم
نطلع على ما فيه الا بحكاية الخطيب فى كتابه الذى نشره فى ارجاء العالم الاسلامى
وجعله فى
الصفحه ٢٦ : والاستحسان يفضى
عندهم الى القول بنقص الشريعة التى لم تترك شيئا من الامور الدينية والدنيوية الّا
وقد بينت
الصفحه ٣١ : قوله تعالى : لا
يتخذ المؤمنون الكافرين اولياء من دون المؤمنين ومن يفعل ذلك فليس من الله فى شىء
الا ان
الصفحه ٤٦ :
العاملى على ما حكى
عنه فى آلاء الرحمن ص ٢٦.
الصحيح ان القرآن العظيم محفوظ عن ذلك
زيادة كان او
الصفحه ٦٢ : ايها
الخطيب؟ الا تستحيى من الله تعالى؟ ما هذا المصحف الذى لم يعرفه الايرانيون ، ولم
يوجد بعد عند خاصتهم
الصفحه ٦٧ : الراجعة الى الشرق والى
الاسلام مع ان كثيرا منهم لا يريدون بالاستشراق الا الوقيعة بالمسلمين. وتتبع
عوراتهم
الصفحه ٧٠ : باستشراقهم الاسياسات
حكوماتهم ؛ ولا يطلبون الّا بقاء سيادة الغرب على الشرق ، واستعباد الامم الشرقية
سيما
الصفحه ٧٣ : الماثورة عن طرق الشيعة
فهى الا النّزر القليل منها غير مخرجة فى اصولهم المعتبرة كالكتب الاربعة ، ومطعون
فيها
الصفحه ٨١ : من دنياهم ونعتزل بديننا ولا يكون ذلك
كما لا يجتنى من القتاد الا الشوك كذلك لا يجتنى من قربهم الا
الصفحه ٨٤ : .
وثانياً ان الشيعة لا يعملون بالاحاديث
الا بعد الفحص والتنقيب عن حال رواتها ومخرجيها وبعد حصول الاطمينان
الصفحه ١٠٥ : للتفتيش عن بيت ابيه ، ولكن
ابى الله الّا ان يجرى فى حجته المهدى سنة نبيه موسى عليهما السلام وقد ورد فى
الصفحه ١٣٠ : : وانما الائمة قوام الله على خلقه
، وعرفائه على عباده ، لا يدخل الجنة الا من عرفهم ، وعرفوه ، ولا يدخل