الصفحه ٦ :
لله ، ولو لا ما نجم فيهم من النفاق وحب الرياسة والحكومة. والمنافرات التى وقعت
بينهم فى الامارة لما كان
الصفحه ١٠ :
وانصرافهم عن حقايق
الاسلام والقرآن. وتروّج البطالة ، ولا تحب اشتغال المسلمين بالعلوم النافعة
الصفحه ٧٤ :
اهل الظاهر كما حكى
عنهم بامتناع نسخ القرآن بالسنة المتواترة ولو تم لهم هذا الاعتذار فلا اختصاص لهم
الصفحه ٥٣ :
فصل الخطاب فى
فصل الخطاب
قبل ابداء الرأى حول كتاب فصل الخطاب
نلفت من يحتج على الشيعة بهذا الكتاب
الصفحه ١٢٧ :
منزلة النبى
والامام عند الشيعة
ذكر الخطيب فى ص٢٢
ان الشيعة يرفع ائمتهم من منزلة
الصفحه ١٣٧ :
وجعل الامان والنجاة
والامن من الضلال فى التمسك بهم.
وقد احتج بروايات رجال الشيعة جمع من
علما
الصفحه ٧٣ : بآيات القرآن ما لا يكاد يخفى على من له ادنى معرفة باساليب الكلام
وقواعد البلاغة (١).
واما الروايات
الصفحه ٣٥ :
وامامهم من نسل هرون الاولى
بهم اقتدوا ولكل قوم هادى
وكذا
الصفحه ٤٥ : لا ريب فى انه محفوظ
من النقصان بحفظ ملك الديان كما دل عليه صريح القرآن ، واجماع العلماء فى جميع
الصفحه ١٨٤ : من الناس انهم
طائفة واحدة فشعور المسلمين انهم كلهم ابناء الاسلام وامة القرآن ، وانهم كلهم
مشتركون فى
الصفحه ٩ :
فيا الله ، يا منزل القرآن ، ويا منزل
سورة التوحيد وحِّد حكومتنا وخلّص المسلمين من كل حكومة
الصفحه ٢٤ :
الاصول قبل
الفروع
قال الخطيب فى ص ٧
: ومن اتفه وسائل التعارف ان يبدأ منها بالفروع
الصفحه ١٠٦ :
الزمان ، ويؤمن بطول عمر نوح ويقرء فى القرآن فلبث فيهم الف سنة الاخمسين عاماً
وقوله تعالى : فلو لا انه
كان
الصفحه ١١٦ : قد كان احسن مثال حى لنور القرآن.
وحكمته وعلمه وهدايته ، واعجازه ، وفصاحته ، اجتمع لعلى فى هذا الكتاب
الصفحه ١٤٤ : ان نهلك قرية امرنا مترفيها ففسقوا فيها فحق عليها القول
فدمرناها تدميراً. (١)
تحكموا واستطالوا