الصفحه ١٨٩ : ، وآرائهم ، ولعب السياسات بهم الى كتاب « تاريخ الباب او
مفتاح باب الابواب » المطبوع فى مصر مطبعة المنارس
الصفحه ١٥ :
كما انه يجب عليهم
التجنب عن الافتراء والبهتان ، ورعاية الامانة ، والصدق ، ونصيحة الامة.
فان اراد
الصفحه ١١ : » العالمية التى جعلت شعارها قوله تعالى « ان هذه امتكم امة
واحدة وانا ربكم فاعبدون » وكتب فيها
من كتاب المذاهب
الصفحه ١١٤ : المرتضى مؤلف كتاب امالى المرتضى
وهو اخو الشريف الرضى الشاعر وشريكه فى تزوير الزيادات على نهج البلاغة
الصفحه ٨٥ : هناك قرائن معتبرة تدل على وقوع المكاتبة وكون الكتاب بخط المروى عنه لا كلام
فى اعتباره
ورابعا هب ان فى
الصفحه ٩٨ : كتاب تفسير القرآن من
صحيحه (٤) بسنده عن
ابى هريرة قال : كنا جلوساً عند النبى صلى الله عليه وسلم فانزلت
الصفحه ١٩٢ :
فهرس مواضع الكتاب
مقدمة
الطبع
الصفحه ٢١ : ، ويبحثون فى
ادلة الاقوال ويأخذون بما هو اوفق بالكتاب والسنّة باجتهادهم من غير تعصب لرأى
وكانت هذه سيرتهم من
الصفحه ٢٨ :
نصب اعينهم التشريع
الاسلامى ، والكتاب والسنة ، ولم يقيدوا انفسهم باتباع مذهب مجتهد معين كما كان
الصفحه ١٤٨ : ممن دونه بكثير بل من اهل الكتاب من ان
تأمنه بقنظار يؤده اليك (١).
وكان من بخله ان فارق كثير من الجند
الصفحه ٦٩ : علة الّا الاسماء
التى لم تكن مأنوسة كبراون ونولد كن وهنرى لا منس واميل در منغم فيحسب المسكين ان
تحت
الصفحه ١١٩ : لانه قال فى كتابه : وان
قالوا ان ابابكر وعمر من اهل بيعة الرضوان الذين نص على الرضا عنهم فى القرآن فى
الصفحه ٢٦ : الكتاب والسنة ، وعدم وجود واقعة لا يمكن ادراجها
تحت الاحكام الكلية وذلك لم يكن من مختصات الشيعة.
ولا
الصفحه ٤٧ :
قيمة خدمات الشيعة
للاسلام والقرآن ، وغيرتهم على الدين والكتاب ،
وقال الشريف المصلح السيد
الصفحه ٩٧ :
خدمات الفرس
للاسلام والمسلمين
يجب على كل مسلم فى شرق الارض وغربها ان
يقدر خدمات الفرس للاسلام