الصفحه ١٥٥ : فلا تغفل عن هذا فلما قرء المحتشم كتابه حبس المحقق (١).
وعلى كل حال فمثل هذا الحكيم الفيلسوف
الذى
الصفحه ٥١ : فأثبت فى كتابه « اظهار الحق » الذى هو من نفايس كتب المسلمين فى الرد على
المسيحيين بل قيل لم يكتب مثله فى
الصفحه ٩٤ : تفسيقه اذا كان عن اجتهاد بل لا
يجوز تكفير قاتله ان ثبت اسلامه ولم تقم قرينة على معاندته للحق وخصومته
الصفحه ١٠٨ : المبشرة
بظهوره وانه هو الشّخص الّذى يزيل دولة الجبابرة ، فهذا المعتضد الخليفة العباسى
يرسل الجواسيس الى
الصفحه ٩٣ : بعض الباحثين
الى ان وراء قتل عمر بن الخطاب وغيره من الخلفاءِ كانت مؤامرات يهودية وان لكعب
الاحبار الذى
الصفحه ١٥٢ : السياسة لبيق الاعطاف بآلات الوزارة ، وكان يجب اهل الادب ويقرب اهل العلم
اقتنى كتباً كثيرة نفيسة (الى ان
الصفحه ٢٤ : القرآن
كتاب الله الذى انزل اليه ليخرج
الصفحه ١٨ :
وبعد ذلك كله فنحن نكره ان نتكلم فى نية
محب الدين ، وانه اراد اثارة الفتن ، وخدمة اعداء الاسلام
الصفحه ٤٢ : الاسلامية.
قال الشيخ المحدثين محمد بن على بن
الحسين بن بابويه القمّى الملقب بالصدوق (ت ٣٨١ هـ) ومؤلف كتاب
الصفحه ١٠٧ :
الشافعى صاحب « العقد
الفريد » صرح بذلك فى كتابه « الدر المننظم » و « مطالب السئول » وله فى مدحه
الصفحه ٥٩ : الروايات الكثيرة المتواترة الواردة فى فضل السور وثواب قرائتها ، وان
من قرء سورة يس او سورة البقرة فله كذا
الصفحه ٥٥ : بكتاب « كشف الارتياب ».
ومع ذلك كله نقول : من امعن النظر فى
كتاب « فصل الخطاب » يرى ان المحدث النورى
الصفحه ٦٤ : ولا اسم مذهبه كما هو الشأن فى غير هذا الكتاب من ذكر اسم
المؤلف ومذهبه وغرضه من ذلك ان لا يحمل كلامه
الصفحه ١٠٢ :
اقتطفناها من روايات اهل السنة ، فراجع كتبهم المفردة فى ذلك كأربعين الحافظ ابى
نعيم الاصبهانى ، والبيان فى
الصفحه ١٣٠ :
عقلوا الدين عقل
وعاية ورعاية ، لا عقل سماع ورواية ، فان رواة العلم كثير ، ورعاته قليل (١).
وقال