الصفحه ١٤٩ : الغطاء ، ويستلمون الحجر ، وذكروا ان العالم المتورع مجد الدين
اسمعيل الفالى الذى ارسله اتابك مظفر الدين
الصفحه ١٨٢ : حرياتهم التى منحهم الاسلام ، ولا يريد
الا ان يصبحوا ارقاءه وعبيده.
الاستعمار هو الذى يرغب الفتيان
الصفحه ٦ : ، واعدائهم ونسوا
ما ذكروا به من الامر بالاتحاد ، والاخوة الدينية ، فصرنا ، فى بلادنا اذلة بعد ان
كنا فى غير
الصفحه ٤١ :
الذى لا يكذب. وما
جالس هذا القرآن احد الّاقام عنه بزيارة او نقصان زيادة فى هدى ، ونقصان من عمى
الصفحه ١٦٣ :
واخرج ابن اعثم الكوفى ايضاً فى تاريخه
« على ما فى ترجمته » عن الحسن بن على عليهما السلام انه قال
الصفحه ١٤١ : التتار ان يقتلوا الحنفية. ويعفو عن الشافعية فلما دخلوا البلد قتلوهما
جميعاً وبدأوا بالشافعية فقتلوهم قتلا
الصفحه ٧٧ :
اميرالمؤمنين علياً عليه السلام ـ الذى قال فيه رسول الله صلى الله عليه واله وسلم.
ان علياً منى وانا من على وهو
الصفحه ٩٠ : الله عليه واله المبعوث الى كافة الناس ، والذى
ارسله رحمة للعالمين ، وبالهدى ودين الحق ، ليظهره على
الصفحه ١٧٢ : معاوية
وكفى به عبقرية ان يكون من امجاده يزيد الخمور الذى اخجل تاريخ الانسانية بما
يرتكبه من انواع الجرائم
الصفحه ١٧١ :
ام كيف ينكر معرفة ولد امير المؤمنين
الذين دفنوا اباهم ، زاروه فى هذا الموضع الذى عرفوا الناس به
الصفحه ١٧٣ :
كسيدنا ابراهيم وموسى وعيسى وغيرهم عليهم السلام وعلى جميع خلق الله ، وهو الذى
يمقت الشيعة لقولهم بتفضيل
الصفحه ١٩٣ : .................................................................. ٨٢
الدعاء الذى نقله عن مفتاح الجنان............................................... ٨٧
افتراؤه على
الصفحه ٣١ :
ونحن ننقل كلمات بعض اعلام الفريقين فى
التقية حتى يعلم ان القول بها متفق عليه بين فرق المسلمين غير
الصفحه ١٥٣ :
الى الوزير حملها الى حدمة الخليفة وقال : ان صاحب الموصل قد اهدى لى هذا ، واستحييت
منه ان ارده اليه
الصفحه ١٨٤ : المصالح والمنافع وانه يجب على كل مسلم ان يحب لاخيه ما يحب لنفسه
وواقوى واوسع واشمل من ذلك والتعبير عن