الصفحه ١٧٩ : اجتهاده الى عدم
شرعيتها ولا يجوز لاهل السنة تكفير من لا يرى حكومة مضت عليها الدهور باد اهلها
شرعية ولا
الصفحه ١٨٦ : سنة انه باب المهدى المنتظر ثم
ادعى انه هو المهدى نفى الى آذربايجان لانها مباءة السنيين من اهل المذهب
الصفحه ١٨٩ : الكّ سيّما زعمائهم ، ورؤسائهم ايمان
بالبهائيّة فلم يعتنقوها للتدين بها بل اعتنقوها ليتقرّبوا بها الى
الصفحه ١٢ : واله اخواناً ، ويدخل
هذا الدين على ما دخل عليه الليل ، ولا تبقى قرية الانودى فيها بكلمة التوحيد.
نعم
الصفحه ١٣ : التفاهم والتجاوب؟
هذا هو القنوط من رحمة الله. واليأس من
روحه ، وكل دائنا يرجع الى ذلك.
ودواؤه الثقة
الصفحه ١٨ : عند اهل السنة من آراء شاذة فى الفروع والاصول ، وما نسب اهل الاعتزال الى
الاشاعرة والاشاعرة الى
الصفحه ٢٠ :
فى الراى الى جفوة
او بغضاء او تدابر او تقاطع او شحناء.
نعم ادرك المصلحون ان المجتمع الاسلامى
فى
الصفحه ٢٣ : هذا القبيل
فى نقل لا يعتمد عليه. أيجوز له ان ينسب ذلك الى الشيعة!؟ والا فيجوز ان ينسب الى
السنيين
الصفحه ٢٧ :
آخر.
هذا مضافاً الى انه لا ملزم لتبعية
المجتهد للاسس التى قام عليها التشريع الفقهى بحسب مذهب خاص
الصفحه ٣٣ : العصور التى كان فيها اخذ الحديث من
ائمة اهل البيت وعترة النبى صلى الله عليه واله وسلم ، وممن يحبهم او
الصفحه ٤٢ : الى القول
فيه بالنقصية فضلا عن الزيادة سبيل ، ولا يرتاب فى ذلك الّا الجاهل او المبتلى
بالشذوذ.
واليك
الصفحه ٤٥ :
خلافه ، وهو الاليق
بالصحيح من مذهبنا ، وهو الذى نصره المرتضى ره ، وهو الظاهر فى الروايات « الى ان
الصفحه ٦٠ : انه قال : كنا
نقرأ على عهد رسول الله صلى الله عليه واله وسلم سورة تعد لها سورة التوبة ما احفظ
منها غير
الصفحه ٦٢ :
١ ـ ليس فى فصل الخطاب لافى ص١٨٠ ولا فى
غيرها من اول الكتاب الى آخره ذكر لهذه السورة المكذوبة على
الصفحه ٩٢ : . وامثالها فى كتب اهل السنة ايضاً ليس بعزيز. فلا ينبغى
مواخذة السنى او الشيعى بهذه الاخبار بل يجب الرجوع الى